* كما كان متوقعاً فقد ظهر الهلال أمام الطلبة العراقي ضعيفاً ومتفككاً فاستحق الهزيمة بثلاثة أهداف مقابل هدف. وأصبح الفريق أكثر صعوبة وهو يخوض مباريات الأدوار النهائية وهو بهذه الوضعية المنهارة.
* مساعد مدرب الهلال (ماسيرو) قال إنه يحتاج إلى ثلاثة أسابيع حتى يعيد تجهيز الفريق للمنافسة. من حسن حظ أوسكار ومساعده أن دور الأربعة في البطولة العربية لن يبدأ إلا بعد هذه الفترة التي لن يتخللها أي مشاركات رسمية قد تعيق برنامج المدرب وتربكه.
* الأهلاويون استقبلوا خسارة فريقهم من الشباب بعدم التأثر الكبير والسبب في ذلك قناعتهم بأن فريقهم لم يكن يستحق الفوز.
* كان لاعب الاتفاق الدولي يسري الباشا ذكياً وهو يرفض عرض الاحتراف بناديه مطالباً بتوفير وظيفة رسمية له عوضاً عن عقد الاحتراف.. ومن المؤكد أن موقف الباشا (الواعي) نابع من مشاهدته نماذج مأساوية للاعبين غدر بهم الاحتراف ورماهم على قارعة الطريق دون أن يسأل عنهم أحد وأصبحوا أشبه بالمتسولين.
* ما تعرضت له لجنة الكشف عن المنشطات وأعضاؤها من هجوم تعصبي مقيت وسخرية بعملهم من أطراف غير مسؤولة وغير مدركة كان يجب أن يواجه بموقف حازم من جهة الاختصاص حماية لهم خصوصاً أنهم من أصحاب التخصصات العلمية المتميزة إذ لا ناقة لهم ولا جمل في المنافسات الكروية سوى ما يقتضيه عملهم من تطبيق علمي للكشف عن المنشطات. وقد جاءت استقالة بعض أعضاء اللجنة على خلفية ذلك الهجوم (الجاهل) لنخسر كفاءات وقدرات يعتز الوسط الرياضي بتواجدها فيه.
* الضخ المالي الكبير الذي تلقته الخزينة النصراوية فك أزمة النادي ولاعبيه والعاملين فيه الذين تجاوزت رواتبهم المتأخرة قرابة العام الكامل.
|