مع خروج سموه من المستشفى وافتتاح جمعية الثقافة والفنون بتبوك:
مدير وأعضاء ومنسوبو جمعية الثقافة والفنون بمنطقة تبوك يعبرون عن سعادتهم بشفاء سمو الأمير سلطان وخروجه من المستشفى سليماً معافى

* تبوك - مكتب الجزيرة - عبدالرحمن العطوي:
عبر مدير وأعضاء ومنسوبو الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بمنطقة تبوك عن فرحتهم بخروج صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - يحفظه الله - من المستشفى سليماً معافى بعد أن من الله عليه بالشفاء والصحة والعافية داعين الله أن يلبس سموه لباس الصحة والعافية وأن يحفظ لهذه البلاد نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل قيادتها الرشيدة، جاء ذلك في أحاديث أدلوا بها لصحيفة (الجزيرة).
* ففي البداية قال مدير فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بمنطقة تبوك الاستاذ الشاعر نايف بن دخيل الله الجهني: أدعو الله وارتجيه أن يديم نعمة الصحة والعافية على سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز - يحفظه الله - وألا يريه مكروها وأنا أهنئ كل مواطن وأهنئ نفسي وكل مسلم بخروج سيدي الأمير سلطان هذا الرجل الذي لا يمكن لإنسان أن يغفل عن أياديه البيضاء التي شملت برعايتها كل مكان فسموه صاحب العطف على الفقراء والمساكين وماسح دمعة اليتيم ومفرج الكربة عن المكروبين وتاريخه ناصع البياض بهذه الأعمال التي يبتغي منها وجه الله ولا أملك إلا أن أرفع يدي الى السماء بأن يجعل هذه الأعمال الجليلة في موازين حسناته وأن يحفظ على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان.
وأضاف الجهني: إن لسلطان الخير في فؤاد تبوك مكانة عالية وهو الذي وضعها في سواد عينه وسواد عين الوطن.. وهو قريب من أبنائها ومثقفيها الذين وجدوا الرعاية الأبوية منه دائماً.. فها هم اليوم يرسمون في آفاق الفرح أبهى العبارات فرحاً.
وتحدث الأستاذ علي بن سعيد الأحمري مسؤول الأنشطة في الجمعية والإعلامي المعروف: إن فرحتنا في تبوك تعانق فرحة أبناء الوطن جميعهم.. وهم يتلقّون بشرى خروج سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز سالماً معافى - بإذن الله - وهذا الفرح ترسمه على وجوه المبدعين وأبناء الثقافة المنتمين للجمعية شعراً وفرحاً وعطراً يلقونه بأطياب المودة على الطريق التي جمعت بين تبوك.. وسموه.. حتى ظل دوماً يمنحها كل الحب والتقدير ويمنح أهلها كل الوفاء والرعاية.. وهنا نرى القصائد تعطّر الأجواء.. والكلمات تزيد بهاءً في أجواء هذه الفرحة الكبيرة، ونتمنى لسموه الصحة والعافية دائماً في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.
* أما الأستاذ إبراهيم بن عاصي العطوي أحد الإعلاميين بمنطقة تبوك وأحد المهتمين بالفروسية وعضو الجمعية العامل فقد صور مشاعره تجاه هذا الحدث بقوله: لقد اعترتني الفرحة بنجاح العملية الجراحية لسمو سيدي سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز وزادت فرحتي عندما علمت بخروج سموه سليما معافى وفرحت لفرح الآخرين من حولي بسلامة هذا الأمير الإنسان وأدعو الله سبحانه أن يحفظ سموه من كل مكروه وأن يديمه لأبناء هذه البلاد العزيزة رمزاً للوفاء الشامخ إنه سميع مجيب الدعاء.
* وعبر الشاعر محمد علي السوعي عضو جمعية الثقافة والفنون بتبوك عن فرحته بشفاء صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز قائلاً: سعادتي لا تقل عن سعادة أي مواطن على امتداد هذا الوطن العزيز فسمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز يعد أحد رموز هذه البلاد الغالية وفرحتنا كانت عارمة شملت الكبير والصغير وقد لاحظت إشراقة هذه الفرحة على وجوه المثقفين والمبدعين أثناء افتتاح مقر الجمعية فنحمد الله تعالى على سلامته وأدعو الله أن يحفظ لهذا الوطن الغالي أمنه وأمانه في ظل حكومته الرشيدة أدامها الله.
* وقال الأستاذ عادل بن حامد الجهني عضو الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون وأحد المهتمين والدارسين للموروث الشعبي بمنطقة تبوك مبتهجاً: نحمد الله العلي القدير على سلامة أميرنا ووزيرنا المحبوب سلطان الخير سلطان العطاء والوفاء سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وقد كانت سعادتي بالغة عندما تلقيت نبأ نجاح عملية سموه الجراحية وزادت سعادتي أكثر عندما جاءتنا بشرى خروجه من المستشفى وهو في أتم الصحة والعافية وأرجو من الله عز وجل أن يديم على هذا الوطن رجاله المخلصين الأوفياء إنه سميع مجيب.
* وقال الفنان المسرحي فهد البلوي عضو الجمعية: لقد كانت سعادتي غامرة بسلامة سمو سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز- حفظه الله - وخروجه من المستشفى ونحمد الله أولاً وأخيراً على سلامته ونتمنى من المولى عز وجل أن يبقيه ذخراً للوطن الغالي ولأبنائه المخلصين.
* وعبر الأستاذ الكاتب عبدالملك بن حامد الحربي عن سعادته قائلاً: إن تباشير الفرح قد حملت الى مواطني هذه المنطقة كبقية مواطني مناطق هذه البلاد العزيزة بعد نجاح العملية الجراحية لسمو سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وخروجه بعد ذلك من المستشفى وكل ما أستطيع قوله: إنني أهنئ أنفسنا بهذا الحدث السعيد وأهنئ سموه الكريم على سلامته وعلى هذا الحب الكبير الذي يغمره من هذا الشعب الوفي وأدعو الله سبحانه أن يسبغ عليه الصحة الدائمة وأن يلبسه دائماً ثوب العافية إنه سميع مجيب.
* وقال الفنان التشكيلي راشد الزهراني عضو الجمعية بتبوك: إن السعادة لا يمكن وصفها في كلمات بخروج سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز سليما معافى من المستشفى فالفرح عم المملكة من شمالها الى جنوبها ومن شرقها إلى غربها فنحمد الله على سلامة سلطان الخير وقد تزامن هذا الحدث المهم الذي أسعد كل مسلم مع فرحتنا بافتتاح مقر الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بتبوك حيث كانت الفرحة تعلو محيا الجميع وهم يحتفلون بالافتتاح بعد علمهم بخروج سيدي الأمير سلطان من المستشفى نسأل الله أن يديم على هذا الوطن الصحة والعافية لرجالاته المخلصين وأن يحفظ لوطننا أمنه وأمانه.
* وقال الأستاذ سعد حسين الشهراني مسؤول النشر والعلاقات العامة بفرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بتبوك: إنه من نعم الله عزّ وجلّ أن من على سمو سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالشفاء فسموه الكريم صاحب الأيادي البيضاء التي امتدت بكرمها وسخائها لكل محتاج ولكل إنسان فهذا الإنسان المؤمن الصابر قدر رضي بما كتبه الله له وابتسامته في كل الأحوال لا تفارقه فهو رغم تعرضه لهذا العارض الصحي إلا أنه كان يبتسم في وجه أخيك صدقة فهذا الرجل الرجل الشهم الكريم أعماله الجليلة لا نوفيها حقها وتواضعه لا ينكره إلا جاحد وحبه لوطنه يعلمه القاصي والداني وحب كل مواطن له من طفل صغير لرجل كبير لشاب لجميع الفئات العمرية من أبناء هذا الوطن يملأ القلوب فالحمد الله على سلامته ونسأل الله أن يديم على وطننا نعمة الأمن والأمان.
* وقال الفنان التشكيلي ناجي السحلي: يسعدني أن أتقدم بخالص التهاني القلبية لسمو النائب الثاني سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله بمناسبة خروجه من المستشفى سليماً معافى بعد العملية الجراحية التي أجريت لسموه الكريم ومشاعرنا الفياضة كانت تبتهل بالشكر والعرفان لله سبحانه وتعالى على خروجه من المستشفى على سلامته وندعو الله أن يلبس سموه لباس الصحة والعافية وأن يجعل ما يقدمه من أعمال جليلة في موازين حسناته.
* وقال الشاعر سليمان الحمد: متع الله سيدي الأمير سلطان بن عبدالعزيز بالصحة والعافية ليواصل مسيرة البناء والعطاء لهذه البلاد المباركة المسلمة مع أخويه مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسمو سيدي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز يحفظهم الله فكل إنسان في هذه البلاد حمد الله وشكره على خروج الأمير سلطان بن عبدالعزيز من المستشفى سليماً معافى أدام الله على سموه لباس الصحة والعافية وندعو الله أن يحفظ على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان الله سميع ومجيب.
* وأعرب عضو الجمعية الأستاذ الشاعر محمد علي العسيري عن فرحه وابتهاجه بشفاء الأمير سلطان بن عبدالعزيز قائلاً: إنه رغم بحثي عن مفردات تليق بحجم هذه المناسبة أشعر أن المداد يقف عند (نحمد الله على سلامتك يا سلطان) وفي القلب نبض يراود الأحرف عن صدق، وأضاف العسيري: إن شفاء سموه الكريم أذعنت له كل القلوب وأينعت له ملامح من الانتظار بهذه اللحظة العارمة كذلك هي لغة الخير، لغة السمو التي ألفناها من قلب كقلب (سلطان الخير) مؤكداً إنها فرحة لا يمكن وصفها داعياً الله أن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والأمان و والاستقرار.
* وقد عبر الأستاذ عبدالله حمد الفرحان أحد الأوائل المهتمين بالتراث الشعبي قائلاً: الحقيقة أن السعادة تغمرني منذ أن سمعت نبأ نجاح العملية الجراحية لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ثم غمرتني الفرحة أكثر عندما خرج سموه من المستشفى سليماً معافى وبهذه المناسبة السعيدة أزف أسمى آيات التهنئة لكافة أبناء الشعب السعودي بسلامة (سلطان الخير) وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يسبغ على سموه الصحة والعافية وأن يحفظ لهذا الوطن رموزه الأوفياء إنه سميع مجيب.
* كما عبر عضو الجمعية محمد ظاهر الميهوبي عن سعادته بقصيدة مطولة نقتطف منها هذين البيتين: