عندما يسقط القائد ابحث عمن حوله وفتش عن مستشاريه لتعرف السبب الحقيقي لسقوطه.
مدير الكرة السابق فتح نار النقد على الإدارة الحالية مما جعل الرئيس يخرج عن صمته المعتاد ويواجه الإداري بهجوم حاد.
عضو الشرف حذَّر من وصايتهم، لكن المؤتمر كشف أنهم يريدون إدارة بديلة مفصَّلة حسب مواصفاتهم ومقاييسهم.
الإصابة الخفيفة للاعب الأجنبي فضحت الإصابة المزمنة التي يعاني منها قبل التعاقد معه مما استدعى إلغاء عقده فوراً.
في نظرهم أن الأخطاء التي أدت للكوارث قد ارتكبها الآخرون، أما هم فعملهم سليم 100%.
حاول إثارة الخوف في نفوس القلة الحاضرة بقولة إن الأمين العام سيكلِّف رئيساً لناديهم إن لم يسمعوا كلامه، في حين أن هذا ليس من مهام الأمين المختص بلعبة محددة ولا علاقة له بالأندية وكياناتها. فهو إما جاهل أو يتحدث لجاهلين إن صدقوه.
المدرب العربي قال إنه فوجئ بأن معظم لاعبي الفريق الذي أشرف عليه كانوا يعانون من مشاكل نفسية.
من المسؤول عن التوقيع لموسمين مع الأجنبي (المقلب)!؟
بعد أن تسلَّم المقدَّم وضمن العقد لمدة أربع سنوات هبط مستوى اللاعب بشكل كبير.
لا يستحق المدافع كل هذا الهجوم العنيف والحاد الذي يوجَّه له فهو يؤدي بحماس وإخلاص ولكن تبقى تلك إمكانياته ومحدوديتها، وإذا كان هناك من يوجَّه له اللوم والنقد فهو من يفرضه على كل المدربين.
المسؤول الرسمي فضح عازف الأورج وممارساته الكتابية القائمة على الكذب والتلفيق والضحك على القارئ.
امتداح المدرب السابق كان مثار سخرية وضحك كل من قرأه.
مدرب الفريق الآخر ضحك كثيراً قبل المباراة وأيقن بالفوز بعد أن عرف تشكيلة منافسه وأنها لم تتغيَّر عن مباراة الفضيحة الخارجية.
بعد غياب طويل عاد ليتحدث عن حلوى الأطفال وبطولات الشيكولاتة. أحد المتابعين قال ليتك لم تعد إن كنت ستعرض علينا مثل هذه البضاعة الرخيصة أيها المفلس.
في سباقهم نحو كرسي الرئاسة رفعوا أسعار الأصوات بعد أن اشتدت حمى شراء الأصوات بين المنافسين.
المدرب قال إنه كان رسم في ذهنه صورة جميلة عن الفريق قبل أن يعمل معه ولكنه اكتشف واقع الفريق المرير بعد اقترابه منه ومعرفة خفاياه.
وعد عضو الشرف بالتدخل لإصلاح الأوضاع وأعلن العزم على إلغاء عقود الأجانب ومن ضمنهم ذلك الذي وقَّعت معه الإدارة لموسمين قادمين!!
كان للنادي الكبير حضوره في المؤتمر الصحفي البكائي.
الكاتب طالب صحيفته بوقف ما يُنشر في صفحات القراء في الصحيفة، بعد أن تعاظمت احتجاجات وانتقادات القراء ضد كتاباته التي تنضح بالتعصب الكريه.
المدرب كشف بكل صراحة تهرّب اللاعب من تمثيل فريقه بادّعاء الإصابة والتي تختفي تماماً عند اختياره للمنتخب.
الإشادة بالمدرب السابق لا تنطلي إلا على البسطاء والسذَّج، فمتى كانت الهزائم من الفرق المهددة بالهبوط موضع إشادة وثناء على من قاد الفريق إليها؟!!
إداري اللعبة المختلفة الذي تم استبعاده بقرار رسمي كشف حقائق مخيفة تدار في ناديه ضد الآخرين وبالأخص ضد المنافس، كما فضح علاقة أصحاب القلم بأصحاب المال في ناديه.
حضر المؤتمر وذرف دموع التماسيح وخرج الجميع دون نتيجة.
حضور العضو للاجتماع الأخير وترشيحه لأحد المدربين كشف (تمثيلية) الاستقالة ووهميتها.
..السرقة المفتعلة أعقبها هجوم على الجميع!
|