* كتب- عيسى الحكمي:
نفى المدرب الوطني ( القدير) ناصر الجوهر ان يكون قد تلقى ( رسمياً) تكليفاً بتدريب المنتخب الوطني الاولمبي والشباب في قادم المشاركات للمنتخبين على مستوى دورة الصداقة الدولية وبطولة القاهرة والبطولة الإسلامية في عام 2005 مؤكداً التزامه حتى الآن بعمله في اتحاد الكرة.
وكانت انباء تناقلتها عدة مواقع على شبكة الانترنت وتوقعات جماهيرية رشحت في اليومين الماضيين الجوهر لتسلم المهمة خلفاً للمدرب المقال روميو بعد اخفاقه في قيادة المنتخب لنهائيات اولمبياد اثينا 2004.
يذكر ان الجوهر الذي تقاعد عن العمل الفني بعد نهاية نهائيات 2002 المونديالية ظل يمارس عمله في الاتحاد السعودي الى ان انتدب مستشاراً للمشرف العام على المنتخبات السنية الأمير نواف بن سعد، ويعد الجوهر احد الكوادر الوطنية التي اثبتت ناجحها وحضورها طوال مسيرته الرياضية التي بدأها لاعباً في نادي النصر ثم مدرباً له وبعد ذلك عضواً في الجهاز الفني لمنتخبنا الاول فمدرباً له من عام 2000 وحتى 2002 .
|