كان الفريق الكروي الهابط لمصاف أندية الدرجة الأولى يسير في منافسات الدوري الممتاز بصورة طيبة نتيجة لوجود رئيس أعضاء شرف النادي الداعم والممول الدائم لاحتياجات الفريق.
المجاملة وإعلان شخصية أخرى رئيساً لأعضاء الشرف دون الرجوع للرئيس السابق وإفهامه بالأمر جعله يتوقف عن دعم النادي وتمويل احتياجاته الملحة والطارئة مما تسبب في تدهور نتائج الفريق وهبوطه لمصاف الأولى.
ابتعاد الشرفي الممول وهبوط الفريق دفعا برئيس النادي وأعضاء مجلس الإدارة إلى تقديم استقالاتهم مما جعل جمهوره يخشون من تدهور أوضاع النادي وهبوط الفريق إلى الدرجة الثانية ولا سيما أن الإدارة المستقيلة افتقدت للشجاعة الأدبية والعمل على إعادة بناء الفريق والدخول في الموسم القادم من أجل المنافسة على الصعود وتصحيح الكثير من الأخطاء التي ساهمت في الانهيار السريع!!
|