الأخ الدكتور - عبدالله بن ناصر الحمود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اطلعت على مقالكم المنشور بجريدة (الجزيرة) العدد الصادر بتاريخ 28-2-1425هـ تحت عنوان (حتى لا نؤتى.. من هويتنا الوطنية)، والذي تحدثتم فيه عن أن رهن الوثيقة الرسمية لدى الجهات المتعددة أمر لم يعد يسوّغ لغير جهات الاختصاص، ويجب الحفاظ على الهويات وهو أمر حتمي ضروري من أجل تحقيق المصلحة الخاصة والعامة.واني إذ اشكركم على مقالكم الجيد في قضية الوثيقة الرسمية ومشاكل المجتمع في المجالات الأمنية لآمل منكم مزيداً من التواصل في هذا المجال، متمنياً لكم السداد والتوفيق.
سعود بن صالح المصيبيح
المستشار الأمني مدير عام العلاقات والتوجيه |