* متابعة - صالح العيد - إبراهيم الهويمل:
بعد أن منَّ الله سبحانه وتعالى بالشفاء على صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام - حفظه الله - بعد العملية الجراحية التي أجريت لسموه وتكللت ولله الحمد بالنجاح وبعد خروج سموه من المشفى معافى وبصحة جيدة وعافية تامة، اختلجت مشاعر المواطنين بالحب والوفاء ولهجت الألسن بالدعاء وحمدوا الله وأثنوا عليه أن منَّ بالشفاء على سمو النائب الثاني ليكمل مسيرة البناء والعطاء مع أخويه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهم الله جميعاً لصالح هذا الوطن الشامخ الآمن ولينعم الوطن والمواطن وكل من يقيم على ثرى هذا التراب الطاهر بالأمن والأمان والرخاء ، وبهذه المناسبة أعرب عدد من المسؤولين عبر(الجزيرة) بمشاعرهم وغبطتهم وسرورهم بشفاء سمو النائب الثاني.
فقد عبّر الوكيل للشؤون التعليمية بوزارة التربية والتعليم تعليم البنات الدكتور عبدالعزيز بن سالم الحارثي عن سعادته بنبأ خروج سموه من المشفى بعافية وصحة تامة وقال: أحمد الله تعالى أن منّ على صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بالشفاء ومغادرته المستشفى كما أسأله جل وعلا أن يعينه على عمله وأن يوفقه في مهماته وأن يسدد خطاه في دعم مشورة قيادة الوطن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله كما سأل الله أن يوفق كل مخلص لطاعة ولاة الأمر وحفظ الأمن لهذا الوطن والنصح للشباب والجيل بسلوك مستقيم والتزام وسطي وتعامل معتدل وسأل الله أن يحفظ قادتنا ووطننا من كل سوء ومكروه.
من جهته قال الوكيل لكليات البنات الدكتور عبدالله بن علي الحصين إن صلتي المباشرة بكافة منسوبي ومنسوبات كليات البنات أتاحت لي التعرف على صدق مشاعرهم يوم كانت ألسنتهم تلهج بالدعاء لسموه الكريم بأن يمن الله عليه بالشفاء التام، ثم وهي تحمد الله وتشكره اليوم على ما أنعم على سموه الكريم بالشفاء. من هنا أستطيع أن أقول إنني أعبّر في هذه الكلمة أصالة عن نفسي ونيابة عن كافة منسوبي ومنسوبات كليات البنات في المملكة ونحن جميعاً تغمرنا مشاعر الشكر والامتنان لله سبحانه وتعالى على أن منّ على أمير القلوب المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام بالشفاء التام والخروج من المستشفى معافى. فالفرحة بلا شك تملأ القلوب والسرور يعلو الوجوه بهذه المناسبة الطيبة.
والله نسأل أن يمتع سموه بموفور الصحة والعافية.
أما الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن البشر الوكيل المساعد للدراسات والتطوير الجامعي فقال: لقد سررنا كثيراً بخروج سموه الكريم وتمتعه بالصحة والعافية. إن سمو الأمير سلطان -حفظه الله- ممن حباهم الله بمحبة الناس له، ولم يأتِ هذا من فراغٍ فإن أياديه البيضاء -حفظه الله -معروفة ومواقفه مشهودة فما من موقف يتطلب الكرم والنبل إلا سارع سموه إليه وما من موضوع شائك إلا وساهم في حله.
لقد حظي التعليم برعاية كريمة من سموه فهو يدعم مشاريع تطوير التعليم بكافة جوانبه ويقدر العلم وأهله.
حفظ الله صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ومتّعه بالصحة والعافية وحفظ الله هذه الأسرة الكريمة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين رعاه الله وولي عهده الأمين.
من جهته قال مدير عام الخدمات العامة بوزارة التربية والتعليم ناصر بن عبدالله الحميدي: نسجد لله العلي القدير على أن تقبل دعاءنا ومنّ علينا وعلى الأمة الإسلامية بتمام شفاء سلطان الخير، مظلة الحب والإخاء رمز الجود والكرم.
وندعوه سبحانه وتعالى أن يديم عليه محبة وتقدير الشعب السعودي المخلص ويمتعه بالصحة والعافية والسعادة ويمد في عمره لخدمة وطنه ومليكه وولي عهده الأمين جعلهم الله ذخراً للأمة السعودية خاصة والإسلامية عامة. إنه سميع مجيب.من جهته قال مدير عام المشتريات بوزارة التربية والتعليم الأستاذ عبدالله بن حمد السبهان: لقد استبشرنا خيراً بنبأ خروج صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وما منّ الله عليه من شفاء بعد العملية الناجحة التي أجريت لسموه ونحمد الله على ذلك ونسأله سبحانه أن يسبغ نعمه الظاهرة والباطنة على سموه وأن يمتّعه بالصحة والعافية ليكمل مسيرة العطاء والنماء مع قائدي هذه التنمية المباركة والمسيرة العطرة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد الأمين حفظهم الله جميعا.
كما عبّر كبير منسقي المشاريع الخاصة بالموارد البشرية بالإقليم الأوسط بالخطوط السعودية محمد أحمد الحارثي عن سعادته بخروج سمو النائب الثاني بصحة جيدة وسأل الله أن يمنّ على سموه الكريم بتمام الصحة والعافية ليكمل المسيرة مع قادة هذه البلاد المباركة ،وأضاف أن سمو النائب الثاني -حفظه الله- صاحب عطاء موفر ويد حنون على المساكين والفقراء فقد عُرف عن سموه الكريم الكرم والعطاء بسخاء لكل محتاج ومعوز ولذا فقد استجاب الله سبحانه وتعالى دعاء المساكين الذين لهجت أفواههم بالدعاء أن يشافي سموه وأن ينزل عليه عافيته فقد استجاب سبحانه دعاءهم ومنّ على سموه بشفاء من عنده فلله الشكر والحمد على ما منّ على سموه الكريم من صحة وعافية.
وأعرب الأستاذ صالح بن عبدالعزيز الحميدي مدير عام الشؤون المالية والإدارية بوزارة التربية والتعليم عن بالغ سروره وفرحته بخروج سمو النائب الثاني معافى وبصحة طيبة وأضاف لقد استبشرنا خيراً بخروج سموه وهو يتمتع بصحة وعافية وقد سرّنا ذلك كثيراً ،فسمو النائب الثاني يحتل مكانة كبيرة وعالية في قلوب المواطنين وأعماله الخيرية ومساهماته الدائمة في أعمال الخير مشهودة ،ولذا فسموه الكريم صاحب عطاء دائم ومواقف كثيرة في الخير تُذكر فتُشكر وليس هناك شك ما يحتله سموه من مكانة في قلوب الجميع فهو أمير محبوب وقد كدرنا دخول سموه للمستشفى وأفرحنا فرحة كبيرة نبأ خروجه معافى وسأل الحميدي الله أن يديم الصحة على سموه وأن يمتّعه بالعافية وأن يحفظ لهذه البلاد قادتها وأن يديم عليها الأمن والرخاء إنه سميع مجيب.
وقال مدير عام المتابعة بتعليم البنات إنه لفرح شديد منّ الله به علينا شعب المملكة العربية السعودية بمناسبة خروج سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام من المستشفى بحمد الله معافى من المرض الذي ألمّ به.
|