** من نشرَ (الجمرةَ الخبيثة) مسيحيّون يمينيون متشددون.. (وتيموثي ماكفي) - الذي نسف المبنى الحكومي في أوكلاهوما - مسيحي متطرف.. وفي حرب التطهر العرقية (الصربية) قُتل مئتا ألف مسلم بوسنوي، وأقيمت مذابحُ جماعيةٌ للألبان في (كوسوفو)، وكذا مارس البوذيون والهندوس - حيث يحكمون - جرائم ضد المسلمين..!
** محاكم التفتيش إرهابٌ منظم، وحروب الاستقلال من الأوروبيين أفنت ملايين العرب والمسلمين، وعصابةُ يهود مجموعة قتلة تستظل بدولة إرهاب وتدعم من رعاتِه..!
** تعولم الإرهاب.. ولم يوصم المتشددون بدياناتهم، لكن الجميع يتحدث عن تطرف إسلامي وإرهابيين مسلمين..!
** المسلمون هم أكثر شعوب الأرض اضطهاداً على مر التاريخ.. وثقافة التسامح والتعايش هي ثقافة إسلامية تأصيلية، فلم يبدل المسلمون ديانات الناس ولم يهدموا معابدهم، ولم يقتلوا مسالميهم، ولم يُسيئوا لمعتقليهم، وفيهم من بلغ شأوا عالياً في إدارة شؤون الدولة الإسلامية..!
** لا شأن للإسلام بآراء فردية أو جماعية مبنية على اجتهاد أو تفسير أو تأويل أو مذاهب أو نوايا خاطئة..!
* كم يظلمون الإسلام..!
|