|
| ||
قد اكون مختلفاً عن الجيل الذي جاء من بعدي لانني عايشت بعض جند الملك عبدالعزيز في اواخر اعمارهم في بلدتي (دخنه) والتي كان يحارب منها وحدها (350) فارساً تحت قيادة موحد هذا الكيان الشامخ وكنت استمع إلى احاديثهم عن بعض معارك التوحيد الذي نعيش الآن ثماره وحفظت الكثير من (سوالفهم) عن الرغامة.. وما قبلها واحببت من خلال تلك الروايات التي لا أشك بصدقها شخصية الملك البطل عبدالعزيز بن عبدالرحمن ذلك الملك الكريم في بذله وطباعه القائد الحازم في كل ما يمس أمن الوطن لانهم كانوا يتحدثون بصدق وحب واعتزاز بشخصية (ابن سعود) الذي حولهم من قبائل متناحرة إلى (اخوان من طاع الله) شعب واحد همه الأول إقامة شعائر الدين الخالص النقي من كل الشوائب الشركية والبدع والغلو. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |