|
لم يميّزنا النفط.. ولا البنايات الشاهقة ولا الشهادات العالية.. ولا الوزن الاقتصادي والسياسي لبلادنا، وإن كانت تلك ميزات نملكها ونحسد عليها ونعي قيمتها في ميزان الحضارة المعاصرة، لكن ما نعتز به ونراه التميُّز الفريد، هو تكاتفنا في السراء والضراء على ضوء هدي الكتاب والسنة والوقائع تشهد لنا بذلك. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |