بات خروج الاتحاد من بطولة دوري أبطال العرب مسألة وقت بعد عجزه عن تحقيق أي فوز في مرحلة دور الثمانية لذلك يجب على مدربه التركيز على البطولات الأخرى وإكمال المشوار العربي بالفريق الرديف.
وصف المهاجم الخطير طلال المشعل باللاعب البارد لا يسيء له ولا ينتقص من قدراته وإمكاناته، بل إن صفة البرود سمة مميزة للهدافين الكبار القادرين على التحكم في أعصابهم في أصعب المواقف والذين باستطاعتهم تقنين جهودهم واختيار الوقت المناسب للانقضاض والتسجيل.
لا يكاد أي مجتمع هلالي يتحدث عن مباريات الفريق الأخيرة دون أن يخص الحارس حسن العتيبي بالثناء والإشادة على مستواه المتطور الذي عاد ليظهر به مجدداً بعد فترة انقطاع غير قصيرة.
امتناع لاعبي النصر عن إجراء اختبار الكشف عن المنشطات بادرة خطيرة يجب الوقوف أمامها بحزم وقوة، فهي أولاً استهانة ولا مبالاة بالأنظمة، كما أنها ستفتح باباً للآخرين ليقوموا بالمثل. أما الأخطر من ذلك فهو ماذا لو علم الاتحاد الدولي بهذه الحادثة؟! هل سيسمح لفرقنا ومنتخباتنا بالمشاركة في البطولات الدولية قبل أن تصدر القرارات المناسبة بشأن هذه الحالة والمتوافقة مع أنظمة الفيفا بهذا الخصوص.
التهديد الكويتي بالانسحاب من دورة الخليج القادمة رداً على العقوبات التي اتخذها الاتحاد الآسيوي ضد نادي القادسية الكويتي ليس له ما يبرره فما علاقة دورة الخليج بقرار أصدره الاتحاد الآسيوي؟!
المدرب الهلالي أحمد العجلاني بدأ يتخلص من أعباء تركة أديموس الثقيلة، حيث نقل الفريق إلى مرحلة متقدِّمة فنياً جاءت في الوقت المناسب وقبل حسم المسابقات، هذا التفوق الفني يحسب للمدرب العربي القدير وينصف قدراته وإمكاناته العالية.
رؤساء ومسؤولو اتحادات الألعاب المختلفة يتنافسون فيما بينهم في التصريحات الصحفية حول اللعبة الشعبية الثانية بعد كرة القدم، فكل يدّعي بأن لعبته هي الثانية، بينما الحقيقة تؤكِّد أن اللعبة الشعبية الثانية ما زالت غائبة.
النصراويون بهروبهم من اختبار كشف المنشطات بعد مباراتهم أمام الأهلي وضعوا أنفسهم في موقف لا يحسدون عليه، فقد ألحقوا بأنفسهم تهمة من الصعب دفعها أو الخروج منها، أما أطرف ما في الموضوع فهو تصريح إداري نصراوي بعد عدة أيام من المباراة بأن لاعبيه على استعداد لإجراء الكشف الآن وبأسرع وقت ممكن!!
|