* العالمي، فارس نجد، نصرنتوس، أسماء جميلة رددتها الجماهير لفريق كان ولكن....
* مسلسل الخروج السنوي مستمر والآهات والحزن سمة النصر الحالي والمغالطة بادعاء النجومية مستمرة.
* القناعة الإدارية بالنصر بمن حضر جعلت النصر يحتضر واللاعب العادي نجم النجوم قهرت النصراويين.
* التبرير المعتاد صار كالعلقم في حلوق النصراويين أنفسهم، صحيح أن هناك أخطاء تحدث بحق النصر ولكن أخطاء النصر بحق نفسه أكبر.
* العناد مع من يخالف الرأي الإداري بالنصر أضر بالنصر وخدم منافسيه فالأندية الأخرى تأخذ بالرأي الجيد وتطبقه وتستفيد منه في مصلحتها، أما النصر فهو في خيار الرأي الواحد فقط.
* تسريح اللاعبين الحاليين وعرضهم للانتقال هو الحل لمعالجة وضع النصر وبقاء المجموعة الحالية يزيد من المعاناة.
* الجماهير النصراوية لم تعد تطيق ما يحدث في ناديها ولا تلام في ذلك فها هي أندية الأهلي والاتحاد والهلال مشاركات محلية وعربية وآسيوية وبطولات والنصر يبقى متفرجاً.
* عودة الكشافين لجلب المواهب للنادي من الحلول التي ربما ستساهم في عودة النصر إلى منصة البطولات شريطة البعد عن شعار (احمد ربك أنت في النصر) التي سرَّبت المواهب للأندية الأخرى.
* قلة الدعم المادي الذي تبرر به الإدارة النصراوية هزائم الفريق لم يعد مبرراً مقبولاً فما تم صرفه خلال هذا الموسم على لاعبين أنصاف نجوم أجانب وكذلك مدربين دون المستوى لو تم توجيهه أياً كان مقداره التوجيه الصحيح لخدم النصر وكان حاله أفضل مما هو عليه الآن.
* ماذا لو اجتمعت الأندية الثلاثة المنافسة للنصر (الهلال، الأهلي، والاتحاد) وقررت إهداءه بطولة ليعود بها إلى الواجهة التي فقدها ولن يعود إليها بسهولة وذلك رحمة منها تحت شعار ارحموا عزيز قوم ذل.
* قالها الكاتب الكبير محمد الدويش النصر الحالي ليس بمن يحقق الطموح لجماهيره ولا يبقى للنصراويين إلا الصبر.
* يبدو أن في النصر شيئاً ما يضاف إلى جميع المشاكل الفنية والإدارية وعلى النصراويين المبادرة إلى فهم الواقع داخل النادي ومع من له علاقة بالنادي وإعطاء كل ذي حق حقه كما أن التسامح من الآخرين مثالية على النصراويين أن يتحلوا بها وصفاء النيَّة مع الجميع والبعد عن أسلوب الشتائم سيعدل من وضع النصر في التعامل مع الآخرين والباقي على الله.
* أعضاء شرف النصر المتفرجون ماذا لديهم، الجماهير لا ترغب أن تراهم على صفحات الجرائد منتقدين دون أن يكونوا داعمين لناديهم كأعضاء شرف الهلال الذين من الممكن أن يختلفوا على كل شيء إلا على الهلال فهو خط أحمر لا يمكن تجاوزه.
* جرح ثانٍ، أروح لمين وأقول يا مين ينصفني منك، للصبر حدود رسائل امتلأت بها جوالات المشجعين النصراويين.
خاتمة