أحب انا اقرأ في شواطئ على طول
وارقب طلوع اهلالها كل جُمْعَه
يومِ انْ فيها كل ما نشر مقبول
توظي لنا في المعرفه كَمْ شمعه
واحه بها الأثمار وانتاج محصول
أيضا وفيها من المعاريف طمعه
ماجات كود ا بتضحيه جِدْ مبذول
وقلمٍ على الأوراق ما يجف دمعه
كلِّهْ بتوفيقٍ من الرب مرسول
ثم جهد عبدالله وتمييز جَمْعِه
ماحدٍ يحرِزْ صفحتينٍ بها النول
إلاَّ نشيطٍ بان فعله ولمعه
متميِّزٍ في نشر منَحَّسْ ومنخول
لقى بها الرَّجَّال مدحٍ وسمعه