* مثل مصير الرئيس!
رفض الحكم سعد الأحمري بدء المباراة النهائية في كرة القدم في الدورة المدرسية التي تجمع منتخبي مدارس الشرقية وعسير ما لم يقص لاعبو مدارس الشرقية (الطلاب) شعورهم حيث ظهروا جميعاً بقصة القزع ولكن مدربهم (المعلم) رفض ذلك مؤثراً الانسحاب وخسارة البطولة على الالتزام بالنظام والسلوك ذلك المدرب (المعلم) لم يقد فريقه و(طلابه) لخسارة البطولة فقط ولكن إلى خسارة التربية للأسف.
تاريخ فريق الحمادة في الدرجة الأولى لم يكن قابلاً للانهيار والسقوط لذلك كسب جولتي البقاء وأكد استحقاقه للاستمرار في موقعه اللائق به.
لايزال لاعب الاتحاد السابق محمد السويد يهاجم (الوسيط) محمد عبدالجواد زاعماً انه يسيء لشقيقه إبراهيم في حين يؤكد الأخير انه الوحيد الذي له الحق في تقرير مصيره وانه فوض عبدالجواد لذلك وهو أمين وجدير بالثقة!!
وضع المدرب الأرجنتيني روميو كل حظوظ منتخبنا الأولمبي بين أقدام المهاجم الوحيد ناجي مجرشي فأهدرها برعونته وتسرعه وفرديته الطاغية في الأداء.
قرر اتحاد الطائرة إبقاء بطولة الكأس لهذا الموسم بسبب ضيق الوقت، والحقيقة ان السبب وراء هذا الإلغاء ليس ضيق الوقت كما زعم الاتحاد ولكنه سوء التنظيم وارتجالية برمجة المسابقات، وهذا المأزق سبق أن وقعت فيه اتحادات أخرى في مواسم سابقة كالسلة.
أدار الحكم العالمي عبدالرحمن الزيد المباراة الفاصلة الثانية بين الفيصلي والحمادة التي تحدد البقاء في الدرجة الأولى.
فاستطاع قيادتها بكل كفاءة واقتدار منقذاً اللجنة من حالة الاعتراض والهجوم التي دأبت بعض الأندية على نهجها، ولكن كفاءة الزيد جنبت اللجنة ذلك المأزق مثلما كان يفعل الحكم العالمي مع اللجان السابقة في المباريات الحاسمة.
|