Friday 30th April,200411537العددالجمعة 11 ,ربيع الاول 1425

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

خادم الحرمين وجه برقيتي شكر جوابيتين لأمير منطقة جازان والجوف خادم الحرمين وجه برقيتي شكر جوابيتين لأمير منطقة جازان والجوف

  * الرياض - واس:
وجَّه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود برقية شكر جوابية لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان.
وقال أيَّده الله: (تلقينا برقية سموكم التي بعثتموها إلينا إثر التفجيرات التي وقعت مؤخراً في مدينة الرياض على يد فئة مجرمة ضالة استحوذ عليهم الشيطان وزين لهم سوء أعمالهم وما تمخضت عنه من إزهاق لأرواح مسلمة، وما سببته من إصابات وإتلاف للممتلكات، مستهدفين رجال الأمن المدافعين عن دينهم ووطنهم بغية زعزعة الأمن وترويع الآمنين.
وإننا نشكر سموكم وأهالي وأعيان المنطقة على ما عبَّر عنه الجميع من مشاعر طيبة وروح وطنية صادقة واستنكار وتنديد بهذه الأعمال الإرهابية الإجرامية، وهذا هو المؤمل من كل مواطن مخلص لدينه ووطنه وأمته).
وسأل الملك المفدَّى المولى جل وعلا أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يرد كيد الكائدين والمفسدين والحاقدين إلى نحورهم، وأن يغفر لمَن استشهد ويرحمهم ويسكنهم فسيح جنته، ويلهم أسرهم وذويهم الصبر، ويجزل لهم الأجر، ويمن على المصابين بالشفاء؛ إنه سميع مجيب.
كما وجه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني برقية شكر جوابية لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان.
وقال سمو ولي العهد: (تلقينا برقية سموكم التي بعثتموها إلينا إثر التفجير الإجرامي الآثم الذي وقع في مدينة الرياض على يد فئة منحرفة ضالة مجرمة، وما نتج عنه من قتلى وجرحى، وما سببه من خسائر مادية بغية زعزعة الأمن وترويع الآمنين. وإننا نشكر سموكم وأهالي وأعيان ومشائخ منطقة جازان حاضرة وبادية على ما عبرتم عنه من مشاعر طيبة وروح وطنية صادقة وشجب وتنديد بهذا العمل الإجرامي الآثم الذي استهدف رجال الأمن المدافعين عن دينهم ووطنهم، وما عبرتم عنه هو المتوقع من كل مواطن مخلص لدينه ووطنه وأمته).
وسأل سموه الله سبحانه وتعالى أن يقي بلادنا كل مكروه، وأن يقطع دابر المفسدين ومَن يقف وراءهم، ويرد كيدهم إلى نحورهم، وأن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ومغفرته ويسكنهم فسيح جنته، ويلهم أسرهم الصبر وحسن العزاء، ويمن على المصابين بالشفاء؛ إنه قريب مجيب.
هذا ووجَّه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود برقية شكر جوابية لصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن بدر بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف.
وقال أيده الله: (تلقينا برقية سموكم التي بعثتموها إلينا إثر التفجيرات التي وقعت مؤخراً في مدينة الرياض على يد فئة مجرمة ضالة استحوذ عليهم الشيطان وزين لهم سوء أعمالهم وما تمخضت عن إزهاق لأرواح مسلمة وما سببته من إصابات وإتلاف للممتلكات مستهدفين رجال الأمن المدافعين عن دينهم ووطنهم بغية زعزعة الأمن وترويع الآمنين.
وإننا نشكر سموكم وأهالي منطقة الجوف على ما عبر عنه الجميع من مشاعر طيبة وروح وطنية صادقة واستنكار وتنديد بهذه الأعمال الإرهابية الإجرامية، وهذا هو المؤمل من كل مواطن مخلص لدينه ووطنه وأمته).
وسأل الملك المفدَّى المولى جل وعلا أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يرد كيد الكائدين والمفسدين والحاقدين إلى نحورهم، وأن يغفر لمَن استشهد ويرحمهم ويسكنهم فسيح جنته، ويلهم أسرهم وذويهم الصبر، ويجزل لهم الأجر، ويمن على المصابين بالشفاء؛ إنه سميع مجيب.
كما وجَّه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني برقية شكر جوابية لصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن بدر بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف.
وقال سمو ولي العهد: (تلقينا برقية سموكم التي بعثتموها إلينا إثر التفجير الإجرامي الآثم الذي وقع في مدينة الرياض على يد فئة منحرفة ضالة مجرمة، وما نتج عنه من قتلى وجرحى، وما سببه من خسائر مادية بغية زعزعة الأمن وترويع الآمنين. وإننا نشكر سموكم وأهالي منطقة الجوف حاضرة وبادية على ما عبرتم عنه من مشاعر طيبة وروح وطنية صادقة وشجب وتنديد بهذا العمل الإجرامي الآثم الذي استهدف رجال الأمن المدافعين عن دينهم ووطنهم، وما عبرتم عنه هو المتوقع من كل مواطن مخلص لدينه ووطنه وأمته).
وسأل سموه الله سبحانه وتعالى أن يقي بلادنا كل مكروه، وأن يقطع دابر المفسدين ومَن يقف وراءهم، ويرد كيدهم إلى نحورهم، وأن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ومغفرته ويسكنهم فسيح جنته، ويلهم أسرهم الصبر وحسن العزاء، ويمن على المصابين بالشفاء؛ إنه قريب مجيب.


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved