* الرياض - واس:
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله برقية شكر جوابية لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران ردا على برقية سموه التي رفعها لخادم الحرمين الشريفين اثر التفجيرات التي وقعت مؤخرا في مدينة الرياض على يد فئة مجرمة ضالة استحوذ عليها الشيطان وزين لها سوء أعمالها، وما تمخضت عنه من ازهاق لارواح مسلمة وما سببته من اصابات واتلاف للممتلكات مستهدفين رجال الامن المدافعين عن دينهم ووطنهم بغية زعزعة الامن وترويع الآمنين.
وقال الملك المفدى: اننا نشكر سموكم وكافة أهالي المنطقة حاضرة وبادية على ما عبر عنه الجميع من مشاعر طيبة وروح وطنية صادقة واستنكار وتنديد بهذه الاعمال الارهابية الاجرامية، وهذا هو المؤمل من كل مواطن مخلص لدينه ووطنه وأمته سائلين المولى جل وعلا أن يحفظ بلادنا من كل مكروه وأن يرد كيد الكائدين والمفسدين والحاقدين إلى نحورهم وأن يغفر لمن استشهد ويرحمهم ويسكنهم فسيح جنته ويلهم أسرهم وذويهم الصبر ويجزل لهم الاجر ويمن على المصابين بالشفاء.
كما وجه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله برقية شكر جوابية لمعالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أسامة بن صادق طيب ردا على البرقية التي رفعها لخادم الحرمين الشريفين مستنكرا العمل الاجرامي الذي وقع بمبنى الادارة العامة للمرور بمدينة الرياض.
وقال حفظه الله: لقد تلقينا برقيتكم شاكرين ومقدرين ما عبرتم عنه من شجب واستنكار وتنديد بالعمل الاجرامي الذي وقع بمبنى الادارة العامة للمرور بمدينة الرياض وما نتج عنه من قتل لانفس مسلمة معصومة حرم الله قتلها وجعله قرينا للشرك الذي لا يغفر لمن فعله وما سببه من اصابات لعدد من المسلمين الآمنين العاملين في المبنى والمراجعين أو من كانوا في الطريق أو في المباني المجاورة وما تركه من اتلاف للممتلكات من مبان وغيرها.
هذا العمل الاجرامي الذي قامت به الفئة الضالة المنحرفة التي استحوذ عليها الشيطان بغية زعزعة الامن وترويع الامنين وقتل المسلمين المحرم قتلهم والسعي في الارض فسادا متخذة من الدين ستارا وهو بريء منها ومما تنسبه اليه بل هو يحرم هذه الاعمال ويحاربها.
وأضاف حفظه الله: أما رجال الامن وهذه البلاد الطاهرة فهم في ثغر من ثغور الاسلام يدافعون عن دينهم وعن بلادهم ضد هؤلاء الضالين المجرمين وهم على خير عظيم ان شاء الله، نسأل الله أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل مكروه وأن يرد كيد الكائدين والمفسدين والحاقدين إلى نحورهم وأن يغفر لمن استشهد من المسلمين ويرحمهم ويسكنهم فسيح جنته ويلهم أهلهم وذويهم الصبر وحسن العزاء ويمن على المصابين بالشفاء انه سميع مجيب.
كما وجه خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله برقية شكر جوابية لمعالي مدير الجامعة الاسلامية الدكتور صالح بن عبدالله العبود ردا على البرقية التي رفعها لخادم الحرمين الشريفين مستنكرا العمل الاجرامي الذي وقع بمبنى الادارة العامة للمرور بمدينة الرياض.
وقال الملك المفدى (لقد تلقينا برقيتكم شاكرين ومقدرين ما عبرتم عنه وكافة منسوبي الجامعة وطلابها من مختلف الجنسيات من شجب واستنكار وتنديد بالعمل الاجرامي الذي وقع بمبنى الادارة العامة للمرور بمدينة الرياض وما نتج عنه من قتل لانفس مسلمة معصومة حرم الله قتلها وجعله قرينا للشرك الذي لا يغفر لمن فعله وما سببه من اصابات لعدد من المسلمين الامنين العاملين في المبنى والمراجعين أو من كانوا في الطريق أو في المباني المجاورة وما تركه من اتلاف للممتلكات من مبان وغيرها.. هذا العمل الاجرامي الذي قامت به الفئة الضالة المنحرفة التي استحوذ عليها الشيطان بغية زعزعة الامن وترويع الامنين وقتل المسلمين المحرم قتلهم والسعي في الارض فسادا متخذة من الدين ستارا وهو بريء منها ومما تنسبه اليه بل هو يحرم هذه الاعمال ويحاربها).
وأضاف حفظه الله: أما رجال الامن وهذه البلاد الطاهرة فهم في ثغر من ثغور الاسلام يدافعون عن دينهم وعن بلادهم ضد هؤلاء الضالين المجرمين وهم على خير عظيم ان شاء الله. نسأل الله أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل مكروه وأن يرد كيد الكائدين والمفسدين والحاقدين إلى نحورهم وأن يغفر لمن استشهد من المسلمين ويرحمهم ويسكنهم فسيح جنته ويلهم أهلهم وذويهم الصبر وحسن العزاء ويمن على المصابين بالشفاء انه سميع مجيب.
كما وجه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني برقية شكر جوابية لصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران وجميع أهالي المنطقة حاضرة وبادية على ما عبروا عنه من شجب واستنكار اثر العمل الاجرامي الذي استهدف مبنى الادارة العامة للمرور بمدينة الرياض.
وقال سمو ولي العهد في برقيته: لقد تلقينا برقية سموكم التي بعثتموها الينا اثر التفجير الاجرامي الاثم الذي وقع في مدينة الرياض على يد فئة منحرفة ضالة مجرمة وما نتج عنه من قتلى وجرحى وما سببه من خسائر مادية بغية زعزعة الامن وترويع الامنين واننا نشكر سموكم وجميع أهالي المنطقة حاضرة وبادية على ما عبرتم عنه من مشاعر طيبة وروح وطنية صادقة وشجب وتنديد بهذا العمل الاجرامي الاثم الذي استهدف رجال الامن المدافعين عن دينهم ووطنهم وما عبرتم عنه هو المتوقع من كل مواطن مخلص لدينه ووطنه وأمته.
وسأل سموه الله سبحانه وتعالى أن يقي بلادنا كل مكروه وأن يقطع دابر المفسدين ومن يقف وراءهم ويرد كيدهم إلى نحورهم وأن يتغمد الشهداء بواسع رحمته ومغفرته ويسكنهم فسيح جنته ويلهم أسرهم الصبر وحسن العزاء ويمن على المصابين بالشفاء انه قريب مجيب.
كما وجه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني شكره لمعالي مدير الجامعة الاسلامية الدكتور صالح بن عبدالله العبود وكافة منسوبي الجامعة وطلابها من مختلف الجنسيات على ما عبروا عنه من شجب واستنكار للعمل الاجرامي الاثم الذي وقع في الرياض يوم الاربعاء الماضي.
وقال سمو ولي العهد في برقية شكر جوابية لمعاليه ردا على برقيته المرفوعة بهذا الخصوص: لقد تسلمنا برقيتكم المتضمنة شجبكم واستنكاركم وكافة منسوبي الجامعة وطلابها من مختلف الجنسيات للعمل الاجرامي الذي وقع بمبنى الادارة العامة للمرور بمدينة الرياض وما نتج عنه من قتل لانفس معصومة وما سببه من اصابات وترويع لعدد من المسلمين الامنين من العاملين في مجال الامن المكلفين بتوفير الحماية للمواطنين والمقيمين والمجاورين وكذلك المراجعين وعابري الطريق وما خلفه من اتلاف للممتلكات من قبل فئة ضالة منحرفة سيطر عليها الشيطان بقصد زعزعة الامن واخافة الامنين وتشبعت بأفكار بعيدة كل البعد عن الاسلام الذي حرم قتل الانفس المعصومة وجعله قرينا للشرك.
نسأل الله جل وعلا أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين عامة من كل مكروه وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم وأن يتغمد من استشهد من المسلمين بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جنته ويلهم أهلهم وذويهم الصبر وحسن العزاء وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل انه سميع مجيب.
كما وجه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني برقية شكر جوابية لمعالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أسامة بن صادق طيب على ما عبر عنه من شجب واستنكار للعمل الاجرامي الاثم الذي وقع في الرياض يوم الاربعاء الماضي.
وقال سمو ولي العهد في برقيته: لقد تسلمنا برقيتكم المتضمنة شجبكم واستنكاركم للعمل الاجرامي الذي وقع بمبنى الادارة العامة للمرور بمدينة الرياض وما نتج عنه من قتل لانفس معصومة وما سببه من اصابات وترويع لعدد من المسلمين الامنين من العاملين في مجال الامن المكلفين بتوفير الحماية للمواطنين والمقيمين والمجاورين وكذلك المراجعين وعابري الطريق وما خلفه من اتلاف للممتلكات من قبل فئة ضالة منحرفة سيطر عليها الشيطان بقصد زعزعة الامن واخافة الامنين وتشبعت بأفكار بعيدة كل البعد عن الاسلام الذي حرم قتل الانفس المعصومة وجعله قرينا للشرك.
نسأل الله جل وعلا أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين عامة من كل سوء ومكروه وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم وأن يتغمد من استشهد من المسلمين بواسع رحمته ومغفرته ويسكنه فسيح جنته ويلهم أهلهم وذويهم الصبر وحسن العزاء وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل انه سميع مجيب.
|