* قرار اللجنة الفنية بالاتحاد السعودي لكرة القدم حول انسحاب شباب الاتحاد أمام الشباب، حيث الاكتفاء بالغرامة والإنذار هل يمكن أن يكون أساساً تبنى عليه القرارات في الحالات المماثلة مستقبلاً؟ أم أنه حالة استثنائية والحالات المستقبلية سيكون لها قرارات مختلفة.
* تضامناً مع انسحاب أو (هروب) الأهلي المصري شنَّت الأقلام الأهلاوية في الصحافة المصرية هجوماً على بطولة الأندية العربية وسخروا منها إلى درجة أن وصفوها ببطولة (الديكودر)!!
* بعد خسارته من أصفهان الإيراني ها هو الاتحاد يخسر أيضاً من الإسماعيلي المصري. ماذا يحدث للعميد خارجياً؟ وخصوصاً أن الفرق التي يخسر أمامها تحتل مراكز غير متقدمة في دوري بلادها.
* يتحمل ناشئو الأهلي مسئولية هبوطهم من الدوري الممتاز فما كان يجب عليهم أن يبقوا آمالهم معلقة إلى آخر لحظة بتوقعات ومباريات غير مضمونة مثلما حدث عندما خسر بشكل غير متوقَّع النصر على أرضه وبين جمهوره من وج المهدد بالهبوط ليبقى في الممتاز ويهبط الأهلي.
* لم يكن الهلاليون يطالبون سمو الأمير بندر بن محمد في بداية إشرافه على القاعدة الزرقاء بأكثر من إصلاح أوضاع الفرق السنية وإعادة تنظيمها إدارياً وفنياً ولكن سموه تجاوز تلك البداية بالعمل الجاد والدؤوب وحقق بطولتي ناشئي وشباب الممتاز بأسرع مما يتوقَّعه أي هلالي.
* هل من المعقول أن ينتظر قارئ لمدة ساعتين على الهاتف لتتاح له فرصة الحديث مع مسئول النادي ثم يقول له (متى مباراة فريقنا مع الفريق الفلاني)؟!! فهذه النوعية من الأسئلة الساذجة والعبثية تستحق مثل تلك الإجابات التي لا تعرف المجاملة عندما قال المسئول ارجع للصحف لتعرف الموعد.
* أقل من ثلاثة أشهر وتتضح حقيقة توقيع إبراهيم السويد للعقد الاحترافي السري الذي يشاع عنه حالياً.
* النسخة الأولى من بطولة الأندية العربية حفلت بالعديد من الإيجابيات ولكنها لم تخل من السلبيات وأولها كثرة عدد المباريات، والسلبية الثانية المدة الزمنية الطويلة التي تستغرقها هذه البطولة مما يجعلها تتداخل مع مسابقات محلية وخارجية أخرى للأندية. أما السلبية الثالثة فهي إجبار الفرق المشاركة على اللعب بقائمة واحدة طوال البطولة وذلك غير ممكن لبطولة تمتد لأكثر من ستة أشهر.
| 
