* الرياض - حمود الوادي:
بدأت الجلسة الرابعة لفعاليات ندوة (المجتمع والأمن) يوم أمس ضمن سلسلة جلسات الندوة، حيث انعقدت برئاسة الدكتور ساعد العرابي الحارثي - مستشار وزير الداخلية، بعنوان (الدور الأمني لمراكز الأحياء).
وتم فيها تقديم أربع أوراق عمل، حيث قدَّم د. يحيى بن محمد زمزمي ورقة العمل الأولى بعنوان (مراكز الأحياء: تجربة واقعية، ونظرة مستقبلية). اشتملت على العمل الاجتماعي في الإسلام من حيث مفهومه وأهميته ومجالاته وفضائله.
أما ورقة العمل الثانية والتي بعنوان (الدور الأمني لمراكز الأحياء الاجتماعية)، فقدَّمها المهندس يحيى بن سيف صالح. أوضح فيها أن الإنفاق السنوي للجمعيات الخيرية الأهلية قد وصل إلى (351) مليون ريال وذلك في الفترة ما بين 1420- 1421هـ، هدفت إلى توفير الحياة الكريمة للمواطن.
كما قدَّم العقيد محمد بن عبد الله المنشاوي، ورقة عمله الثالثة التي بعنوان (معوقات أداء عمد الأحياء لدورهم الأمني: دراسة ميدانية بشرطة العاصمة المقدسة).
وقدَّم أيضاً الرائد إبراهيم بن عبد الرحمن الحيدر ورقة عمله الرابعة التي بعنوان (الرؤية المستقبلية للدور الوقائي للمؤسسات المجتمعية عبر عرض التجربة الكندية في المنهج التكاملي للوقاية من الجريمة).وتستمر فعاليات الندوة، حيث بدأت الجلسة الخامسة افتتاحيتها والتي بعنوان (الدور المجتمعي للمؤسسات الأمنية)، والتي انعقدت برئاسة سعادة اللواء الدكتور علي بن حسين الحارثي، مدير عام السجون، وقد تم فيها تقديم أوراق عمل على النحو التالي:
قدَّم العميد مساعد منشط اللحياني ورقة العمل الأولى التي بعنوان (الدور التوعوي للدفاع المدني تجاه المجتمع).
كما قدَّم المقدم د. عبد الكريم عبد الله الحربي ورقة العمل الثانية التي بعنوان (الدور الاجتماعي للمؤسسات الأمنية).
بينما قدم المقدم حمدان بن علي الشمراني، ورقة العمل الثالثة التي بعنوان (الدور التنموي للمؤسسات الأمنية في المجتمع).
فيما بدأت الجلسة الأخيرة افتتاحيتها والتي انعقدت برئاسة الدكتور محمود بن محمد سفر - وزير الحج سابقاً، حيث كانت بعنوان (المؤسسات المجتمعية والأمنية: رؤى مستقبلية)، تم فيها تقديم الأوراق التالية:
قدَّم د. عبد الله بن عبد العزيز اليوسف ورقة عمله الأولى كانت بعنوان (الأمن مسؤولية الجميع: رؤية مستقبلية).
وقدَّم د. حسن بن أبو بكر العولقي ورقة عمله الثانية التي بعنوان (المعوقات التي تحد من الدور الأمني الشامل لمؤسسات المجتمع (الأسرة، المدرسة).
كما قدَّم الدكتور خالد بن سعود البشر ورقة عمله الثالثة بعنوان (الأمن مسؤولية الجميع: نموذج تطبيقي).
فيما قدَّم العقيد الركن د. هاشم بن محمد سعيد الزهراني ورقة عمله الأخيرة التي بعنوان (الأمن مسؤولية الجميع (رؤية مستقبلية).
وضمن فعاليات الندوة عقدت الطاولة المستديرة برئاسة الدكتور عبد الله بن عبد العزيز المعيلي - مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الرياض- بنين، والتي بعنوان (نحو برنامج عملي لتنمية الدور الأمني للمؤسسات التربوية)، تمت مناقشة الأوراق التالية:قدَّم ورقة العمل الأولى الأستاذ الدكتور إبراهيم بن مبارك الجوير وكانت بعنوان (الأسرة وأثرها في تحقيق الأمن الفردي والمجتمعي).
قدَّم الدكتور محمد الصايم والدكتور إبراهيم الشافعي ورقة عمل بعنوان (المسؤولية الأمنية ودور المؤسسات التعليمية في تحقيقها: الأسرة كنموذج).
كما قدَّم الأستاذ الدكتور عبد الله بن فهد الشريف ورقة عمل بعنوان (دور الأسرة في أمن المجتمع).
وقدَّم أيضاً العقيد الدكتور محمد إبراهيم السيف ورقة عمل بعنوان (الحرمان العاطفي في الأسرة السعودية وعلاقته بجرائم الإناث: دراسة تطبيقية على النساء المتزوجات والمطلقات وبنات الأسر المحكوم عليهن بالسجن في دور رعاية الفتيان وسجون النساء).
بينما قدَّم الدكتور سعيد بن سعيد ناصر حمدان ورقة عمل بعنوان (الأسرة درع الوطن الواقي).
|