ارتبط اسم الأمير بندر بن محمد بالإنجازات الهلالية كثيراً وأصبح يمثل العملة الصعبة في عالم كرة القدم واللغة الأولى لدى الجماهير وهي لغة البطولات فسموه حقق لقب الرئيس الذهبي في سجل الرؤساء الهلاليين ووضع اسمه في طليعة أعضاء الشرف المؤثرين على مستوى الأندية وليس الهلال فحسب، فترته الرئاسية كانت ذهبية فحقق بطولات بجميع الأشكال والألوان، وغاب ناشئو وشباب الهلال عن البطولات فعاد للإشراف على هذا القطاع فعادت معه البطولات وتذوق الهلاليون الانتصار وسجل سموه اسمه في السجل الشرفي للمدرسة من جديد مقدما عملا جبارا وجهدا عاليا وتضحيات كبيرة بالوقت والمال، مع سموه بدأت جماهير الهلال تستبشر بمستقبل زاهر للفريق الأزرق وبسموه ستستمر انتصارات الهلال إن شاء الله.
لغة الأمير بندر ليست صعبة وهي سهلة وواضحة للجميع وهي لغة العمل ولا شيء غيره، ما يقدمه سموه هو مثال حي يدل على ان البطولات تبدأ من العمل الإداري ولا شيء غيره وهو ما يتميز به الأمير بندر وأعضاء إدارة المدرسة الهلالية عن غيرهم.. فهنيئاً للهلال والكرة السعودية بهذه العينة من الرجال.
|