* رفع الاتحاد السعودي لكرة القدم قبل عدة مواسم عدد فرق الدرجة الأولى إلى 12بدلاً من 10 فساهم هذا القرار في زيادة عدد الفرق المتنافسة على الهبوط، فخلال الأسابيع الأخيرة من الدوري كان هناك عشرة فرق مهددة بالهبوط ليتقلص هذا العدد مع الأسبوع الأخير ليصبح نصف فرق الدوري (فقط) هي المهددة بالهبوط، هذه التجربة يجب أن تكون حاضرة في ذهن أعضاء اللجنة الفنية بالاتحاد بعد أن صرح رئيسها ماجد الحكير بأن هناك دراسة جادة لزيادة فرق الممتاز إلى 14 فريقاً.
* يبدو أن الفريق الأهلاوي دخل معمعة تغيير الجلد للتخلص من بعض العناصر التي تشير الأصابع لتقصيرها وتخاذلها في بعض المباريات.
* والموسم في نهايته تعرض مدرب شباب طائرة الاتحاد جمال عسيري للاستغناء عن خدماته بشكل مسيء له وغير مقبول، ويبدو أن الأمر لا يخلو من تصفية حسابات.
* بعد أن شعر الأهلي المصري بحراجة موقفه (هرب) من بطولة الأندية العربية بالانسحاب ولسان حاله يقول (يا فكيك)، هذا الانسحاب جاء لصالح الجار (الزمالك) الذي تعززت حظوظه بالتأهل.
* انسحاب شباب الاتحاد لكرة القدم من مباراتهم أمام شباب الشباب لم يكن له ما يبرره، فقد جعل إداري الفريق من نفسه صاحب قرار ورفض استكمال المباراة بحجة أن الأجواء غير صالحة للعب رغم أن هذا من صلاحيات حكم المباراة وهو الذي يقرر في مثل هذه الحالات وليس إداري أحد الفريقين وخصوصاً عندما يشعر بحراجة موقف فريقه في المباراة ويبحث عن أي عذر لعدم استكمالها.
* مشاركة سلة الاتحاد في بطولة الأندية العربية ومنحه حق التنظيم والاستضافة جاءت على شكل هدية ومكافأة من اتحاد السلة وليس عبر اللوائح والأنظمة تعويضاً عن استبعاد الفريق من البطولة الآسيوية.. سلة العميد تحظى برعاية واهتمام اتحاد اللعبة بشكل لافت وغير مسبوق.
* الكاتب القدير عبد العزيز الشرقي انتقد اختيار محمد نور كابتناً للفريق الاتحادي لعدم توافر مواصفات القيادة لديه وقال إن نور ليس باستطاعته توجيه أحد في الملاعب، بل هو الذي بحاجة لمن يوجهه.
* بطولة الأندية العربية دخلت مرحلة مهمة وحاسمة تتطلب من الاتحاد إعطاء الجانب التحكيمي اهتماماً أكبر حتى لا تسقط البطولة وتفشل وهي تقترب من نهايتها.
* احتفلنا واستبشرنا بعودة طائرة النصر وإذا هي تخرج من الكأس على يد الخويلدية وب3-صفر.
|