مواكبة لمسيرة التعليم وللارتقاء بمستوى الأداء، سعت «رياض نجد» للنهوض بالتعليم الإلكتروني، وقطعت خطوات واسعة لبناء هذا الطريق الفاعل والبناء حيث أعدت الكادر الفني والعلمي المؤهل مدعوماً بوسائل التقنية الحديثة، والذي روعي فيه ملاءمته لأداء المهام المنوطة بهذا المجال التعليمي الجديد.
وقد تم شغل موقع للمدارس على الإنترنت بالتعاون مع شركة الدوالج حتى يتسنى للطالب الاتصال الأسهل والمثمر علمياً وتقنياً، فباستطاعة الطالب من خلال هذا الموقع أن يتواصل مع مناهجه الدراسية.
والمدارس إذ سعت كخطوة أولى في سبيل التعليم الإلكتروني فإنها تتطلع إدارة وكادراً لتطوير هذا المجال الجديد الرافد لمسيرة العطاء في «رياض نجد» ولا تزال الجهود تبذل لبلوغ أعلى المستويات التي توصل إليها عالم الحاسوب والثقافة في مجال التعليم الإلكتروني.
|