لا تعتقدوا أن هذا العنوان هو اسم لفيلم مصري كوميدي ولكنه كوميديا محلية واقعية لعدد من الشاعرات مع احترامنا وتقديرنا للشاعرات المحترمات.
- إليكم فصول هذه الكوميديا، فللشاعرات قصص متعددة تجعلنا نضحك عليهن وبنفس الوقت نبكي على الحال المايل لهن.
- شاعرة انقهرت من اللقاء الاذاعي الذي اجري لاحدى الشاعرات (وغارت منها) وآه من غيرة النساء، فاتصلت على معدي البرنامج وأخذت تتوسل إليهم طالبة اجراء لقاء اذاعي معها لترد على الشاعرة الاخرى.
- شاعرة تتصل على جريدة وتسمعهم آخر قصائدها مطرزة بألحانها الشجية ومظهرة لهم براعة في عزف العود.
- شاعرة اصدرت مجلة على غرار ما كانت تعمله من مجلات حائطية بمدرستها عندما كانت في المرحلة المتوسطة، وكتبت في نفس المجلة موضوع تعبير حصلت من خلاله على الدرجة النهائية من معلمتها قبل 30 عاماً عندما كانت في الصف الأول ثانوي.
- أدلت تلك الشاعرة بتصريح قالت فيه لو استجبت للأهواء لامتلكت عمائر وفلل.. ونحن نقول: هذا وانت ما استجبت حصل كل هذا الظهور والتوهج أجل وشلون لو استجبت؟!
- بعد أن تغنى الفنان بأغنيتها لشريطين متتاليين أقامت تلك الشاعرة حفلاً دعت فيه عددا من صديقاتها ووضعت صورة الفنان في كل مكان بالحفل.
- شاعرة وضعت أسئلة لنفسها وأجابت عليها، يعني أجرت حواراً مع نفسها وشر البلية ما يضحك.
|