|
أجمل شيء في الدنيا هو أن يحتفظ الانسان أياً كان بأي موروث او ذكرى لوالده او والدته اللذين رحلا عن الدنيا، وهذا هو قمة الوفاء. وهذا بالفعل ما قام به الشاعر عبدالله بن حمير آل سابر الدوسري، الذي لا زال يحتفظ بدلة والده رحمه الله والمصنوعة في دمشق قبل أكثر من 35 عاماً، ودلة والدته المصنوعة في الاحساء قبل أكثر من نصف قرن. وقد ارسل الى (شواطئ) هذه الصورة لدلة والده ودلة والدته مع مجموعة من الابيات. ويسرنا في (شواطئ) ان ننشر الصورة والقصيدة: |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |