يا أميراً حقق الله مناه
برضى الشعب وتوفيق الإله
أنت للعهد ولياً باذلاً
في شفاء الناس جهداً لا يضاه
غرسكم أثمر يا سيدنا
فانظروه لافتاً للانتباه
منه من تفري المتاهات خطاه
مثل نجم يعتلي أوج سماه
عربي مسلم مسترشد
بهدى الإسلام في كل اتجاه
فاجتلته أعين ذات رؤى
تعشق النور وتمشي في سناه
إنه الحاذق في صنعته
حائز في علمه ل(الدكتوراه)
في مجال قل مَن يحرزه
ويكون مبدعاً في مبتغاه
ماهر في فصل كل توأم
عالمي جل قدراً مستواه
(الربيعة) الذي تأتي له
فرق التوأم لا تبغي سواه
ذاع صيتاً في الجراحات اسمه
واعتماد الرأي فيها ما يراه
من بلادي.. وبلادي منبتٌ
لذوي الفكر وهم اصحاب جاه
هم اطباء وتجار وهم
اهل اقلام وسيف وقضاه