كثرت الأقاويل في الأونة الأخيرة عمن سيكون الأفضل أو المتميز، وبدأ الجمهور المستمع للكلمة يعطي الأحقية في الاختيار من خلال الأصداء في حضور الحفلات ونجاح الألبومات الغنائية في السوق، وعندما يفكر كل فنان أن يكون في رصيده شيء من الأغاني صاحبة الكلمة واللحن إذاً بذلك ستبقى أعماله دائماً في نجاح لدى المستمع وستبقى رصيداً في حق هذا الفنان، فكل هذه الأشياء ساعدت على نجاح الفنان محمد عبده والفنان كاظم الساهر والفنان خالد عبدالرحمن، وبقوا الأميز عربياً على الساحة الفنية لما يقدمونه للمستمع العربي في الاختيار للأغنية واللحن.
أعمال فنية:
تغنى فنان العرب محمد عبده من كلمات سمو الأمير/ بدر بن عبدالمحسن في قصيدة (الرسايل) التي بقيت معلقة بقديمها وجديدها عند المستمع:
لاتردين الرسايل وش أسوي بالورق
وكل معنى بالمحبة ذاب فيها واحترق
أما ما تغنى به كروان الأغنية العربية كاظم الساهر والتي من كلمات الشاعر نزار قباني رحمه الله بمطلع من أغنية (حافية القدمين):
قاتلتي ترقص حافية ال
قدمين بمدخل شرياني
من أين أتيت وكيف أتي
ت وكيف عصفت بوجداني
أما صاحب اللمسات الحساسة والتي ينيرها من جديد (مخاوي الليل) الفنان خالد عبدالرحمن بكلماته وألحانه وبكل مقومات الأغنية لتبقى دائما ذاكرة في جديده وقديمه فقد قدم خالد عبدالرحمن عملاً من كلماته وألحانه لن ينساه الجمهور:
|
في غربتي تغرب النور عن عيني
وش حاجتي في نور عين غاب غاليها |
سعود بن عبدالعزيز الموسى/الدلم
| 
