ما هقيت ان البراقع يفتنني
لين شفت ظبى النفود مبرقعات
الله أكبر يا عيون ناظرني
فاتنات ناعسات ساحرات
في هواهن يا سعد كيف طرحني
راح عمري في مودتهن فوات
كان مما صابني ما عالجني
الوكاد اني خطير بالممات
يا سعد خبر زريف الطول عني
كان وده لي بعمر في الحياة
من نظرني بس أهوجس به واوني
ما تركني هاجسي لو في مباتي