*كتب - سلطان المهوس:
اختفت ظاهرة الاعتراض على حكم المباراة والتجمهر حوله في المباراة النهائية على كأس سمو ولي العهد وظهر الطاقم التحكيمي البرتغالي الذي يحكم ولأول مرة في الشرق الأوسط بشكل مقبول اضطر معه اللاعبون للاذعان لجميع القرارات الصادرة عدا بعض الحركات العادية.
حكم الساحة البرتغالي لوسيليو كان قريباً جداً من جميع الأخطاء والتحركات ووضح مدى قوة لياقة هذا الحكم وحضوره الشخصي الجيد في المباراة ومن المؤكد ان تجربة الوجود الأجنبي للتحكيم كانت تجربة متميزة بدأناها بالبرتغال ومع ذلك لن ننسى حكامنا الأفاضل من المحليين الذين دائماً ما يبيضون الوجه خارجياً.
|