لقاءات: عوض مانع القحطاني تصوير: خالد عبدالمنعم
أشاد عدد من رجال العمل التربوي والتأهيلي العاملين مع المعاقين في الوطن العربي بجهود صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام بما يقدمه سموه في مجال العمل الإنساني والخيري داخل المملكة وخارجها وتقديم العون للمحتاجين للعلاج أو التأهيل.
ورحب هؤلاء بفكرة حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي والتأهيلي، مؤكدين أن هذه الفكرة هي رسالة إنسانية للعاملين في مجال الرعاية الاجتماعية في الوطن العربي، موضحين أن دعم سموه لهذه الحملة وتكريم العاملين من رواد العمل الاجتماعي هو دليل على ما يوليه سموه للقضايا الاجتماعية والإنسانية داخل المملكة وخارجها، وأكدوا أن مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية هي نموذج من نماذج العطاء والسخاء الذي يوجه للمحتاجين من أبناء المملكة وغيرهم من أبناء الدول العربية، وقالوا: إن ما سمعناه عن هذه المدينة وإمكانياتها شيء يثلج الصدر، ونعتز به في منطقتنا العربية.
(الجزيرة) استطلعت آراء رواد العمل التربوي المشاركين في ملتقى دبي الدولي للتأهيل الذي انعقد مؤخراً وشاركت فيه المملكة حول مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي والتأهيلي فكانت آراؤهم كالاتي:
في البداية تحدث نجل ولي عهد دبي سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم قائلاً: ان حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي والتأهيلي هي جهود يشكر عليها سموه، وسمو الأمير سلطان معروف عنه حبه لعمل الخير في شتى مناحي الحياة، وهو معروف بمواقفه وما يقدم للإنسان من جهود.
وأضاف أن مثل هذه الحملة التوعوية لا بد أن يستفاد من أهدافها وأن تكرس الجهود في مجال التوعية من الإعاقة، وأننا نقدر للعاملين عليها كل التوفيق، وهي بدون شك جسر من جسور التعاون بين كافة الأجهزة التي تخدم المعاقين في الوطن العربي.
استثمار الحملة
* عبيد حميد الطائر.. رئيس غرفة تجارة وصناعة دبي قال: الواقع أن حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للرعاية الاجتماعية ليست بغريبة على سموه الكريم، فهو دائماً يرعى الإنسان وله مواقف يعرفها الجميع، لذلك لا بد من استثمار مثل هذه الحملة وتكريسها للحد من الإعاقة خاصة في دول الخليج.
* عبدالله محمد بوشهاب وكيل وزارة العمل والشؤون الاجتماعية بدولة الإمارات العربية قال: ان حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للرعاية الاجتماعية هي خطوة جيدة أن يكون هناك حملات إعلامية توعوية في مجال الرعاية الاجتماعية والتأهيل، لأن الإعلام اليوم أصبح مهماً، ولا شك أن سمو الأمير سلطان بدعمه لهذه الحملة ليس ذلك بغريب عليه، فهو، كما نعرف عنه، رجل يحب فعل الخير.
المشرف على الحملة
أما المشرف على هذه الحملة د. محمد بن حمود الطريقي فقال: ان عطاء الأمير سلطان بن عبدالعزيز راعي هذه الحملة والمؤسس لمجلس العالم الإسلامي للإعاقة والتأهيل لم يتوقف مطلقاً عن دعم عمل البرامج التي تسهم في النهوض بالعمل الاجتماعي والتربوي والإنساني، سواء داخل المملكة أو خارجها، فهو، رعاه الله، يوجه بأن بناء المجتمعات قائم على التواد والتراحم والعطف والاخوة، وهذه صفات أخذت بها هذه الحملة التي الهدف منها هو بناء المجتمع السليم الذي يقود هذه الأمة، ومن أهم هذه الأهداف:
* تقدير واحترام كرامة الأفراد، والعمل الدؤوب لأجل ضمان صيانة هذه الكرامة وحمايتها عبر توفير أبسط الحقوق المجتمعية في الحياة الكريمة، بما يكفل اعتزاز الفرد بذاته ومجتمعه.
* مساندة كافة الجهود الرامية إلى تقديم العون والمساعدة لذوي الحاجة من عجزة ومسنين ومعاقين وغيرهم، بكافة أشكالها وبشتى الطرائق العلمية والأدبية.
* توفير الدعم المادي والمعنوي الفني لكافة أشكال الرعاية الاجتماعية، وتلبية متطلبات المحتاجين وذوي الفاقة، وتقديم المعونات والأجهزة المساندة، وتأمين الاحتياجات الأساسية الضرورية بما يضمن شعور هذه الفئة بالانتماء لمجتمعها.
* تقديم الرؤى العلمية والعملية عبر الخطط والإستراتيجيات والبرامج الهادفة إلى التوعية والتثقيف والتعاون مع كافة الهيئات ذات الاختصاص بما يضمن نجاح تنفيذها وتقنين نتائجها أمام صناع القرار.
* السعي الموصول عبر الاستقصاء وجمع الإحصاءات والبيانات الأساسية ومتابعة ورصد البؤر المنتجة للإعاقات بكافة أشكالها، الطبية والنفسية والمادية والجسدية، والحد منها واستئصال جذورها في العالمين العربي والإسلامي.
* نشر الثقافة التوعوية والإعلام الموجه نحو الاهتمام بهذه القضايا المجتمعية الملحة عبر توفير الدراسات والبحوث وبرامج التدريب وورش العمل والندوات والمحاضرات والمؤتمرات وكافة الأنشطة المرافقة، فضلاً عن الإصدارات الموجهة اجتماعياً وإنسانياً، ونشر الكتب والأبحاث والدراسات باعتبارها أنموذجاً تثقيفياً يولد المخزون الفكري الناضج والنابض بهذه القضايا لدى أجيال المجتمعات على كافة مستوياتهم.
* تنفيذ المشاريع التنموية الهادفة إلى سد ثغر الفقر، ومساندتها بكافة الإمكانات المادية والفنية والمعنوية قبل تنفيذها وأثناءه وبعده، بما يكفل نجاحها ومشاركة فئة المعوقين على وجه الخصوص في صناعة مستقبلهم من خلالها.
* تأمين مظلة اجتماعية إنسانية كبرى بالمفهوم الجغرافي للعالمين العربي والإسلامي عبر الوصول إلى كل هذه النقاط المستهدفة في الرعاية الاجتماعية وتأمين وصول متطلباتها الضرورية إلى صناع القرار وأهل الإنسانية والخير، سعياً لتأمين احتياجاتها وإحقاق حقوقها.
مدينة متكاملة
أما د. سمير زريق مستشفى زويل ببريطانيا فقال: ان ما سمعته عن إمكانية مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية في مجال التأهيل شيء يسعد الإنسان، فهي مدينة متكاملة وتمتلك من الإمكانيات ما يجعلها تضاهي المدن الطبية في مجال التأهيل والعلاج، كما أن حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي والتأهيل بإدارة طبية وانطلاقة جديدة سوف تساعد وتسهم في المجالات التوعوية، كما أن مشاركة المملكة من خلال ملتقى دبي الدولي هي مشاركة فعالة من خلال حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز، ومن خلال الجهات التي شاركت في هذا الملتقى.
* د. وفاء اليزيدي من دولة قطر دكتوراه في مجال التأهيل قال: الأمير سلطان معروف عنه حب عمل الخير ومساعدة المحتاجين، وهذا ليس بغريب على سموه أن يرعى مثل هذه الحملة وغيرها من الأعمال الإنسانية.. كما أن الشيء الذي يعتز الإنسان بسماعه هو المدينة التي أنشأها سموه، فهي عمل رائع سوف تستفيد منها الحالات التي تحتاج للتأهيل والعلاج..
* د. محمد فرغلي من جمهورية مصر العربية تخصص طب الأسرة والمجتمع قال: إن فكرة حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي فكرة جيدة وعمل يستحق الشكر والتقدير، لأننا في الواقع في حاجة ماسة لمثل هذه الحملات التي توعي المجتمعات، وهي بدون شك سوف تسهم في إبراز العديد من الجوانب الاجتماعية، كما أن سموه الكريم له مآثر كبيرة في المجالات الإنسانية.
* ناظم فوزي منصور من دولة فلسطين اخصائي علاج وكلام ولغة: مهما نقول عن الأمير سلطان بن عبدالعزيز فلن نوفيه حقه، فهو رجل قيادة ورجل مواقف مشرفة.. ويعمل على كل عمل خير، وقد سرنا ما سمعناه عن المدينة التي أنشأها سموه، وقد شاهدنا العديد من اللقاءات التلفزيونية مع أشخاص ليسوا سعوديين استفادوا من خدمات المدينة، وهذا ليس بغريب على سموه.. كما أن حملة الأمير سلطان للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي هي بادرة جيدة تضاف إلى عطاءات سموه.
* د. محسن صالح بن رشيد من الجمهورية اليمنية طبيب عام الأسرة قال: سمو الأمير سلطان وما يقوم به من أعمال إنسانية مشهود لها ليس من السعودية فقط بل لا تجد أي بلد الا ولسموه الكريم وقفة إنسانية، فهو يحب أن يساعد المحتاجين ويدعم كل عمل خير فيه صلاح للعباد.
* السيدة - إلهام محمد الحاج من الأردن اخصائية اجتماعية: هذه الحملة جيدة وسوف تسهم في التوعية والتثقيف، ومثل هذه الأعمال ليست جديدة على قادة المملكة وشعب المملكة، فهم دائماً يعملون ويساهمون في كل عمل خير.
* د. زهير مهمندار مدير دائرة الخدمات الطبية بمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية: الشيء المفرح هو ما سمعناه عن مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية، فهو مشروع رائع وجدير بالاحترام والسمعة الطيبة، وهذا المشروع ليس بغريب على سموه الكريم، وما هذه الحملة التي يقوم بها سموه إلا امتداد للعمل الخيري في المملكة.
* الدكتورة: ساندراء ولس من جامعة زايد: الواقع ان ما شاهدته في مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية وما سمعته من معلومات خلال زيارتي لجناح المدينة شيء يعتز به الإنسان في هذه المدينة.
* الدكتور محمد جميل النعماني دائرة المسنين بدبي: مدينة سلطان للخدمات الإنسانية وما تقدمه للمسنين عمل رائع، وجميل أن نجد مثل هذه المدينة تقوم برعاية إنسانية للمحتاجين.. وقد سرنا ما سمعناه عن الإمكانيات المتوفرة بهذه المدينة، فجزى الله سموه الخير والمثوبة على كل عمل يقدمه للإنسانية.
* الأستاذة جواهر الجسمي.. من دولة الإمارات العربية المتحدة: مدينة رائعة ومدينة نفتخر بإمكانياتها، وما نسمعه عن جهود الأمير سلطان هو محل إعجاب وتقدير من حبه للخير.
* د. هايدي العسكري من مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة قالت: جهود الأمير سلطان مشهود لها من خارج المملكة، فما بالك بمواطنة سعودية أعرف عن قرب؟ ومن خلال زياراتي للمدينة ما يقوم به سمو الأمير سلطان للمحتاجين للعلاج والتأهيل والتعليم في هذه المدينة فهو أسس صرحاً لا مثيل له في كثير من الدول المتقدمة.. وسموه دائماً قريب من الناس ويحب فعل الخير.. وحملة الأمير سلطان للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي فكرة جيدة ونأمل أن تستمر جيداً.
* د. سوزان الغانم تقول: فكرة الحملة جيدة ونأمل أن تبرز إعلامياً لأن أهدافها سامية.. وسمو الأمير سلطان رجل كرس جهده وماله لخدمة كل محتاج.
إبرازها إعلامياً
* الأستاذ وليد الدعيج مدير العلاقات العامة بمركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة قال: الحملة جيدة، ونأمل أن تبرز إعلامياً، وسمو الأمير سلطان يدعم كل عمل خير يعود بالفائدة على مجتمعه، وهذا ليس بغريب على سموه ويكفي هذه المدينة التي أنشأها خدمة للمحتاجين ممن يحتاجون للرعاية والعلاج والتأهيل.
* الدكتورة هناء أبو خضرة قالت: ان هناك اهتماما من قبل أهل الخير بالعمل الإنساني، والكل يريد أن يعمل شيئا لهذه الفئات.. ولكن ما فعله الأمير سلطان بن عبدالعزيز لن يضاهيه أي عمل من خلال إقامة هذه المدينة التي سمعنا عنها الشيء الكثير، من حيث إمكاناتها العلاجية والتأهيلية والبشرية والأجهزة المتوفرة بها.
أما بخصوص حملة الأمير سلطان فإن اي عمل إعلامي وتوعوي يراد له النجاح لا بد من إبرازه من خلال وسائل الإعلام ومن خلال المؤتمرات واللقاءات حتى يكون الناس على علم واطلاع بأهداف أي حملة.
* د. هاني سويدان تخصص في الرعاية الصحية قال: أي عمل توعوي لا بد أن تكثف فيه الجهود، خاصة من قبل وسائل الإعلام المختلفة.. لأن التوعية وثقافة المجتمع لا بد أن تسخر لها الإمكانيات، وحملة الأمير سلطان للرعاية الاجتماعية والتثقيف الصحي والتأهيلي حملة فكرة شاملة وتحتاج إلى جهود.. أما بخصوص ما اطلعنا عليه خلال زيارتنا لجناح مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية فهي بدون شك عمل إنساني رائع وخدمة متميزة لا مثيل لها من حيث الإمكانيات.
صورة جيدة
* البرفسور.. أركوكوس.. كلية الأسرة والمجتمع من إستراليا.. جامعة زايد قال: سعدت بما سمعته عن مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية، والواقع أنها مدينة متكاملة من حيث الأجهزة والمباني والمرافق وطاقاتها الاستيعابية، وهذا عمل جيد يستحق عليه من عمل ذلك المشروع الاحترام والتقدير.. كما أننا سعدنا بمشاركة العديد من المحاضرين في هذه الندوة من السعودية مثل د. محمد الطريقي، د. هايدي العسكري، والدكتورة سوزان الغانم الذين اعطوا صورة عن خدمات الفئات الخاصة والعمل الاجتماعي والتأهيلي في المملكة.
* د. وحيد البرغوثي قال: الأمير سلطان معروف عنه حبه للخير، وهذه المدينة هي عطاء جيد لمن يحتاجون للعلاج بدلا من السفر للخارج.. ونحن نحمد الله ان في منطقتنا العربية صرحاً طبياً متميزاً مثل هذه المدينة.
* د. أحمد ويتاخ من سوريا قال: المملكة معروفة باهتماماتها بالإنسان، فقد قطعت شوطاً كبير في مجال خدمات المعوقين.. وخير دليل على ذلك هو بناء مدينة متكاملة عصرية من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز تهتم بالإنسان، سواء المعوق أو من يحتاجون للتأهيل، وقد سررنا لما سمعناه.. أما الحملة فهي انطلاقة جيدة للتعريف بالرعاية الاجتماعية وما يمكن أن يعمل ويبذل من قبل الجهات ذات العلاقة.
ليس لها مثيل
* سايمل ميكاي من جنوب إفريقيا قال: لقد زرت معرض مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز ووجدت أن هذه المدينة ليس لها مثيل في إمكانياتها، ونأمل أن يكون هناك تواصل بين الدول للاستفادة من خدمات هذه المدينة.
* الأستاذة فاطمة أبو الفضل علاج طبيعي من الإمارات العربية المتحدة قالت: نأمل أن تستفيد دول الخليج من مدينة الأمير سلطان في علاج التأهيل وتحويل الحالات التي تحتاج للعلاج في هذه المدينة بدلاً من السفر للخارج، فهي، كما عرفنا عنها، من أفضل المدن الطبية.. ومعروف أن الأمير سلطان له مواقف كثيرة في العمل الإنساني..
* عبدالله سيف.. وسيف هلال.. معوقان من الإمارات قالا: نحن نسمع عن هذه المدينة وخدماتها، ونأمل أن نزورها، وهو مشروع خير سوف يستفيد منه الجميع.
* عبدالعزيز المحيسن.. من الخطوط السعودية قال: أنا زرت المدينة وزرت معظم المراكز الطبية فلم أجد مثل هذه المدينة.. وسمو الأمير سلطان أوجد مدينة لمن يحتاجون العلاج والتأهيل في المملكة العربية السعودية، فجزاه الله كل خير.. أما بخصوص حملة سموه فهي فكرة جيدة وسوف يعمل القائمون عليها لابرازها ليستفيد منها الجميع وهي رسالة إنسانية.
مدينة نموذجية
* الأستاذة نادية رشيد رضوان.. مديرة مركز تنمية الطفل بمدينة سلطان للخدمات الإنسانية قالت: لا أريد أن اتحدث عن هذه المدينة بحكم أنني أحد العاملين فيها، ولكن للحقيقة وللتاريخ فإننا نعمل في مدينة نموذجية في جميع خدماتها، ومنها مركز تنمية الطفل، وهذه المدينة هي عطاء سخي من رجل سخر ماله وجهده للإنسانية، وإذا كنا نريد التحدث عن جهود الأمير سلطان وما يبذله فالكلام كثير، ولكن ليس له منا إلا الدعاء الصادق.. أما بخصوص حملة الأمير سلطان للرعاية الاجتماعية فهي عمل خير تضاف إلى أعمال سموه الأخرى الموجهة لخدمة الإنسانية.
د. موسى شرف الدين قال: الشيء الذي يسعد الإنسان أن نجد في بلادنا العربية مثل هذه المرافق الصحية التي تقدم الخدمات العلاجية والتأهيلية.. ولا شك أن هذه المدينة هي عطاء من رجل سخي معروف عنه الكرم والإنسانية.. أما بخصوص فكرة حملة الامير سلطان فهي فكرة جيدة، ونأمل أن تسلط الضوء على مجالات التوعية والتثقيف.
|