** ناوأََ (بعضُنا) قناةَ (الحُرّة) بوصفها (مقيّدة).. (مُوجّهة).. وربما توهمُوا -بمرأى (تمثال الحريّة) في (مانهاتن) - إشارةً إلى (نسائمِ) حُبّ وحَدَبٍ يفيض بها (مستكبرٌ) في (صحوةِ ضمير)..!
** ذلك حقُّهم في (إعلامهم).. وحقُّنا في (أَفهامِنا).. والمسافة (لَمسةُ زرّ) تنقلنا من (عبوديتهم) إلى (فضاءاتنا).. فلا تثريب على مَنْ (أطلق).. ولا على من (أغلق)..!
** لا أحد سيتطوعُ للدفاعِ عنا أو الاندفاع نحونا.. وستظل (الوصولية) مثلما (التبعية) أبرز عائقين أمام (الأُجَراء) عن تقديم قنوات (حُرّة)..!
** لن (يجدي) في زمن الاختراق (نوحُ باكٍ) على (الحقيقة).. كما لن يُطربنا (ترنمُ شادٍ) بالموضوعية.. وقد خبرها قبلنا (أبو العلاء) عبثيةًَ في (مِلَّته).. فلم لا نراها مثله في (صرف ما لا ينصرف)..؟
** هكذا هو حالنا مع بقية القنوات (الرسميّة) و(التجارية).. (المتميزة) و(المتحيزة).. فلم (الخوف).. ؟ وعلام الضجيج.. ؟ فالقضية (لمسةٌ وجهاز تحكم)..!
*(الزِّرّ) مخرج..!
|