عضو مجلس الإدارة قال إن قرار إدارة ناديه بالانسحاب لو تم لكانوا أضحوكة العالم.. ويبدو ان العضو كان خارج نطاق التصويت.
يتحدثون عن الفارق بين محاولتي ناديي العاصمة ضم مدرب الفريق الشمالي ويتساءلون لماذا قوبلت الأولى بزوبعة والثانية بالترحيب وكأنهم لا يعرفون الفارق بين من يدخل من النافذة وبين من يدخل البيوت من أبوابها.
الإداريان الكبير والصغير لقيا نفس المصير لارتمائهما في أحضان شلة من الجهلة والغوغائيين.
الاعتراض بقوة على الحكم سيكون له أثر كبير في عدم تكليفه للمباراة المهمة.
بعد أن أنّب الرئيس بعنف أولئك النفر من الجمهور الذين يهاجمون الظهير (النكبة) في مدرجات النادي فوجئ الرئيس بعضو مجلس إدارته يصف ذلك الظهير بالأحمق وعديم الإمكانات وبأنه السبب وراء انتكاسات فريقه!!
يتحدثون عن إنجازات وهمية للإدارة المستقيلة لم يرها إلا هم!!.
المعلِّق الفضائي بدأت الشكاوى تتزايد عليه بسبب تجاوزاته وخروجه عن الخط التعليقي إلى أمور ليس له علاقة بها وممارسته أستاذية مقيتة على المتلقي مما يثير حفيظة منسوبي الفرق عدا فريقه المفضل الذي ما زال أنصاره يعدونه المعلِّق الأول لديهم.
المكابرة والهروب من الاعتراف بالواقع كان ديدنهم حتى آخر لحظة.
كل يحصد مما زرعت يداه.
أمين عام النادي كشفهم عندما وصفهم بكتَّاب الريموت كنترول.
عضو المجلس ذمَّ الإدارة التي يعمل بها من حيث أراد امتداحها عندما قال إن تغيير الإدارة برئيسها الحالي من المستحيلات.
لم يسقط إلا لأنه يريد أن يجعل من الوهم حقيقة.
بعد أن أصبحت المواجهة حتمية بين القطبين تمنى ذلك الطرف في المواجهة لو لم يتأهل.
سفر المدرب في يوم نشر تصريح التكذيب أحرجهم كثيراً لأنه كشف مقدار المصداقية للصحيفة الكبيرة.
إذا كان عضو مجلس الإدارة يقول إن تغيير الإدارة الحالية يعتبر من المستحيلات. فماذا يقول البعيد؟!.
لم يكن الفشل سببه الرهان على مدرب فاشل فقط ولكن بالاعتماد على مجموعة جهلة وضعوا كمستشارين خاصين.
أصبح تسجيل اللاعب مرتبطاً باعتذاره عما قاله شقيقه.. وهذا الموقف نموذج لما يقوم به بعض الحمقى لخدمة من يحبون ولكنهم يورطونهم في أشياء لا قبل لهم بها.
رسالة التهديد بالجوال كانت أول رد للفعل بعد الحديث الصريح والجريء للكابتن.
أصحاب المصالح حولوا بعض الأعمدة الصحفية إلى ما يشبه (المعاريض) والبعض الآخر جعل منها منشورات (شتم) بحكم الميول والتعصب، وبعض مسؤولي التحرير و(الإجازة) آخر من يعلم!!.
تسريب الخطاب الخاص لم يكن عملاً موفقاً، حيث أحرج عضو الإدارة كثيراً.
بعد الخروج المر التاسع عشر على التوالي تم الاعتراف بعدم توافر الإمكانات البشرية للمنافسة.
الاستقالة كانت هي الفعل الديمقراطي الوحيد الذي تم اتخاذه وهو إجراء طبيعي ومتحضر يعمل به كل من يعجز عن تحقيق أي شيء.
الإداري استفز جماهير فريقه بتصريحه الغريب بعد خسارة فريقه الأخيرة عندما قال لم نتأهل لأننا لم نفز. هكذا ببساطة تتحدث دون اعتبار لمشاعر من كان ينتظر التخفيف عليه من وطأة الخسارة بتصريح يكشف الأسباب ويطرح أسلوب المعالجة!!
عضو مجلس الإدارة (طالب) إدارة ناديه بإيقاف ضم رجيع الأندية الأخرى إن هي أرادت تطوير الفريق، ويبدو أن هذا العضو لم يجد الفرصة ليدلي برأيه في اجتماعات الإدارة فقاله عبر الإعلام!!.
نظَّموا للمدرب الأجنبي مؤتمراً ليشتم فيه أبناء وأعضاء النادي.
|