فروسيات
سنا البرق

مستشفى الأمير الوليد
طرح الأخ الزميل عايض البقمي، في أحد مقالاته الماضية معاناة أهل الفروسية مع الجياد المصابة والمريضة، ومدى احتياجها لوجود مستشفى للعناية بها. ومع أنها ليست المطالبة الأولى ولا الثانية، إلا أنه ما زال يسمع صدى صوته، يعني بالعامية (مثل المصيح بالخلا).
وبصراحة أقولها (لعايض) إن بناء المشفى الفروسي على مستوى عال من الجودة والنوعية لن يستيطع إنسان على وجه الأرض أن يحققه للفروسيين إلا صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، فهو الوحيد من رجال الأعمال السعوديين الذي استثمر في بلده ورفع من حضارتها وتقدمها، وما زال والشواهد عديدة لا تخفى حتى على... لانه واجهة مشرفة جداً.. جداً مع إخوانه بقية رجال الأعمال السعوديين ولكنه يتفوق عليهم بالاستجابة فيما يخص الوطن، ويكفي مساهماته الاقتصادية في بعض البلدان التي لولا الله سبحانه وتعالى ثم الأمير الوليد لم تصبح واجهة ومقصداً للكثيرين للاستجمام، متى ينتهض الحر؟.. قريباً إن شاء الله - وإن غداً لناظره قريب -.
آه يا كهرباء
الله يعينكم يا ملاك اسطبلات الجنادرية.. على انعدام الكهرباء (واشتغالكم على أنفسكم).. وكأنه ما عندنا وزارة للكهرباء، واعيباه.. يا خزياه، والله وضع محزن ومقلق أن يصل أحد جوانب المملكة العربية السعودية وخصوصاً موقع قرية التراث العالمي إلى هذا الحد؟ والله عيب ياي. مع أني متأكدة من أنه لو كانت الجنادرية من إحدى قرى اليمن أو العراق، لكان تم توفير مولدات كهربائية على أعلى مستوى، ولكن (يحسدون الميت على الشهادة)، لأن المتواجدين بالجنادرية هم من ملاك الخيل، والله (كسافة، فشيلة)!! (وينك) يا وزير الكهرباء؟ (وين) همتك مع أبناء بلدك؟ (وينك) عن معاناتهم؟ وكل الذي أقوله اصبروا.. اصبروا يا إخوان، ترى الكهرباء ستصلكم. ولكن متى؟ بعد أن يتولى أموركم أحفاد، أحفاد، أحفاد أحفادكم..!!
الريجيم الجماهيري
سبق أن كتبت عن ذلك، إلا أن الحضور ما زال قليلاً جداً، يعني (يفشّل) مع أن الإمكانيات البنائية المهيأة للراحة هائلة (بالحيل) إلا أن عملية جذب الجماهير ما زالت تئن تحت وطأة انعدام الابتكارل( للوي) الأعناق نحو هذا الصرح الفروسي الهائل، والافتقار إلى الترغيب فيه. في مرات قادمة إن شاء الله أقول لكم كيف. إذا انبرى من يهمه الأمر..!!
سنا الحررررف