خطابات موجهة

* الشيخ صالح بن سعد اللحيدان.. وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -
من خلال جريدة الجزيرة وبالتحديد الصفحة التي تربط فضيلتكم بمتابعيكم يجد الكل روح التعاون والاخلاص وحب عمل الخير الصادر من قبلكم والمتمثل في مساعدتكم واجاباتكم الوافية، من خلال تلك الصفحة التي فرجت هم كم مكروب بعد الله، من خلال تلك الاحرف التي تسطرها اناملكم حرمها الله على النار، من خلال تلك الكتابة التي سوف تشهد لكم امام الله سبحانه وتعالى، كيف لا تشهد لكم بالخير ووقوفكم مع قضايا اجتماعية مختلفة وشائكة تحتاج إلى بحث طويل وتفكير مستمر وتأمل وتحمل وصبر وانتظار الاجر والثواب من رب العباد وليس من العباد، يالها من سعادة يجدها الانسان عندما يشارك بنو الانسان في همومهم ينغمس معهم ويبحر ويبحث لهم عن الحلول ويسعى حتى يصل الى ما يضفي عليهم السعادة والسرور, يالها من سعادة يجدها الانسان وهو يعيش وسط ضغوط الحياة ومتناقضاتها وافراحها واحزانها تقذفه امواجها العتية الى شواطئها ويبحث عن بر الامان ويجده لي شخصاً جعل شعاره (خير الناس انفع الناس للناس) في هذا الزمن وسرعته وانشغال البشر عن بعضهم يظهر رجال ينذرون انفسهم ويسخّرون اوقاتهم ويضحون بأموالهم من اجل انقاذ شخص تهاتفت عليه الهموم في ليالي طويلة واعوام عديدة يقدمون اليه ويسألونه عمّا يكدر صفوه وينغص حياته يتلمسون حاجاته.
فضيلة الشيخ صالح بن سعد اللحيدان صاحب الفضيلة .. انتم ان شاء الله شجرة مثمرة ومباركة من اتى اليها استظل فيها وقطف من ثمارها ، خيركم كثير على كل محتاج وعلمكم استفاد منه الكثير، دوركم الاجتماعي ملموس، وحسكم الوطني يترجم مدى حبكم لهذا الوطن ونهلكم على طلابه بالعلم ( ما اجمل عندما يلتقي حب الخير والوفاء لهذا الوطن).
صاحب الفضيلة: هل يوجد اثقل من الديون؟ الدين سهرا بالليل وهما بالنهار نعم عايشت ذلك وذقت مرارته وسهرت لياليه اود احاطتكم بأنني احد اهالي (بريدة) وضاقت بي السبل واوصدت امامي الابواب واغلقت بوجهي الطرق الا من ابواب الرحمن ثم بابكم اتيت اطرقه وهذه المرة الثانية التي طرقته حيث ارسلت اليكم رسالة بتاريخ 1-12-1424هـ وها انا ألح عليكم مرة اخرى واطلب من الله ثم من فضيلتكم ايصال امري الى سيدي صاحب السمو الملكي الامير - عبدالعزيز بن فهد بن عبدالعزيز حفظه الله صاحب الايادي البيضاء لعل الله يفرج امري على يديه التي طال الجميع خيرها فكم من مهموم بدد همومه وعالج مريضه وخفف من معاناته.
صاحب الفضيلة: قيادة هذا الوطن المعطاء لا تدخر جهدا من اجل راحة ابناء الوطن، فنحمد الله ان وفق وطناً بهذه القيادة الرشيدة التي تبذل الغالي والرخيص حتى يعيش ابناء الوطن في راحة وسعادة، لذا آمل من الله سبحانه وتعالى ثم منكم ايصال امري حتى تعيش اسرتي وجارياتي التي اعولهن واطفالي القصر في سعادة عندما يشاهدونني سعيداً.
آخرا وليس اخيرا جزاكم الله خير الجزاء ونفع بعلمكم واصلح لكم ذريتكم ورحم والديكم وجعل ما تقدمونه في موازين حسناتكم وحسناتهم.
مقدمه لفضيلتكم /خلف بن مناور بن محمد الحربي
056146467
***
* الشيخ صالح بن سعد اللحيدان.. وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -
فنحن طالبات ومعلمات.. بمدينة الرياض لدينا ضائق مادي مما حدا بنا إلى استئجار باصات من وإلى العمل والكليات وخاصة المعلمات خارج (مدينة الرياض) نقوم آخر الليل ونسافر مع الفجر او قبله بقليل ومتى نعود انتم ادرى بهذا وكم سمعتم وتسمعون من (حوادث الطرق) فهل ترفعون امرنا إلى من يهمه الامر لجمع شمل الزوجين والاولاد بعيداً عن الغربة والمشقة وخوف الطريق وآلام نفسية على مدار العام نرجو منك المساهمة بحل الموضوع.
عنهن بديرة.م.أ - حصة .أ.أ.م - اسماء ع.ع / الرياض
***
*المكرم الشيخ صالح بن سعد اللحيدان المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - اما بعد
نرفع شكايتنا إلى الله ثم اليك نحن مرضى عليشة (مستشفى الصحة النفسية) نشتكي من أمرين:
1- شدة العلاج المصحوب بالضرب أحياناً وربط البعض بالسلاسل بالسرير ونحن بشر يحصل منا عنف لشدة الحالة وثقل الأسر الا يوجد بديل؟
2- أولياء الأمور - بعضهم يمر علينا دهر طويل لا يزوروننا وهذا يؤثر علينا نفسياً ولا يكون للعلاج أثر مع استمرار الحجز فنناشد الأولياء زيارتنا ورحمتنا وشد ازرنا والا فهم يعلمون عاقبة ذلك في حياتهم وآخرتهم ألسنا جزءاً منهم؟ ألسنا ذرياتهم؟
أليسوا أولياء لنا فهلا زارونا وآنسونا ورفعوا معنوياتنا؟
***
فضيلة الاستاذ صالح بن سعد اللحيدان الموقر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد:
نرفع خطابنا اليك لعلمنا بك وجهودك العلاجية الصائبة نفسياً وقضائياً فنحن جملة من طلاب (ثانويات الطائف) يحصل في الفصل الواحد احياناً تغيير في مدرسي (بعض المواد) وهذا يغير مسارنا ويلخبط علينا ضبط الطريقة وانتم تعلمون ان لكل مدرساً طريقته وتغير المدرس يغير هذا فهمنا ومتابعتنا كما نبين لكم انتشار ظاهرة (الجوالات) مع الطلاب وهذا يعكر صفو الدراسة مع تقديرنا لوقتك نأمل عدم اهمال رسالتنا.