** يضيقُ بعضُنا ببرامج (فضائية) يرونها (فارغة) أو (عبثية) أو (فاسدة) أو (دخيلة) على (بيئتنا) و(تقاليدنا).. إلى بقية (المعزوفة المعروفة)...!
** (يحكمون) و(يحلمون) ببرامج (جادةٍ) ذات (هدف) و(مضمون).. حتى إذا وُجدَ شيءٌ منها برم (بهذه) من تابع (تلك).. ليظل (السجالُ) نمطيّاً يعبر عن سنّة الحياة في حملِ (الأضداد).. وافتراقِ (الأنداد)..!
** ليست المشكلة في (ستار أكادمي) أو (سوبر ستار) أو (عالهوا سوا) أو (بيغ برذر) -قبل إيقافه-.. أو غيرها من برامج (الشباب) التي يتابعها (الكبار) باهتمامٍ (أكبر).. ليمارسوا -من ثَمَّ- دورهم (السُّلطوي)- (الأبويّ) مما حفظت مثلَه (الأزمنةُ) و(الأمكنةُ).. ومما وعاه من آمن بصراعِ (الأجيال) بعيداً عن (التطهُّر) الظاهري.. أو (الغفلة) الداخلية..!
** المشكلة هي (الافتقار) إلى (بدائل) أخرى بعدما امتلأت (الفضائياتُ) ببرامج (الصُّراخ) السياسي، و(التعليب) الثقافي، و(المداراةِ) الاجتماعية..!
** (دوارٌ) يعيشه (السائحُ) في هذا الزمن العجيب ليترحم على زمننا حين كان (حجبُ) مجلةٍ أو كتابٍ كافياً ليطمئن (الأهلُ) على (تحصينِ) أولادِهم..!
* (المنعُ) لا يكفي..!
|