القرار الذي ستتخذه الجهات المسؤولة قريباً بعدم لعب الفئات السنية على ملاعب الأندية يأتي بعد سلسلة المشاكل والمتاعب التي ارتبطت بفرق ذلك النادي وخصوصاً في المباريات التي تجرى على ملعبه.
أراد منه ناديه الصغير التوسط له لدى النادي الكبير لاستعارة أحد لاعبيه فطلب منهم التريث حتى يدبِّج مقال المديح الزائف لتتم الزيارة في يوم نشر المقال.. ولكن المهمة فشلت حيث عاد الجميع بخفي حنين.
التعقيبات في مختلف المطبوعات ضربت رقماً قياسياً.
عندما لم يجد رادعاً من جهله وخجله قال إنه تعب من تعليم الآخرين كيف يكتبون!!
حظي بالاستثناءات وتمديد الفترة حتى أنهى كل متطلباته.
كان منظر المدافع مثيراً للشفقة وهو يسقط مع كل هجمة على مرمى فريقه ويسجَّل منها هدف.
الإحصائيات كشفت ان المباريات التي تخوضها الفرق السنية لذلك النادي تسجل أعلى نسبة في عمليات الطرد واحتساب ضربات الجزاء ضد الفرق التي تكون على الطرف الآخر.
في تلك المطبوعة محاولات مستميتة لإحداث الشقاق والخلاف بين رئيس النادي ومدرب الفريق لأسباب ليست فنية ولا تتعلق بمصلحة الفريق أو النادي.
ذلك النادي وقَّع ورقة الاحتجاج والمطالبة بتعديل اللائحة دون أن تكون له مصلحة، بل إنه بذلك دعم مطالب منافسيه.
الرجل الأكاديمي القوي في نادي الساحل الغربي يتعرض لهجوم مقنن ومركز لمعرفة من يهاجمونه بمقدار ما يكتسبه ناديه من قوة وحضور في وجوده لذلك يحاولون إبعاده عن الساحة بإعلان الحرب عليه لإضعاف ناديه.
تهافتوا للكتابة عن موضوع المشاركات الخارجية للأندية مطالبين بتوزيعها على الأندية معتقدين أنها (شرهات) و(إكراميات) تُمنح لفرق لم تربح منذ زمن لعل فريقهم يخرج منها بشيء.
بعد أن أكَّد له الزمن والأحداث أن مقولاته التي يعتقد أنها خالدة هي من أبرز أسباب انتكاسات فريقه تراجع سريعاً عن مقولة (نحن نعير ولا نستعير) واستعار أحد اللاعبين لعله ينقذه في هذه المرحلة الحرجة.
لاعب الوسط عاد لناديه عندما وجد الوظيفة بعد سنوات عجاف قضاها في النادي المنافس وصفها بأنها الأسوأ في حياته.
في ظل استمرار اللجنة على منهج ما تطلبه الأندية (الخاصة) فإن اقتراب مربعي الكأس والدوري سيجعل كل الأوراق المخفية تنكشف على الملأ.
المساعد الدولي قدَّم أداء مخجلاً في المباراة السهلة وفضح (دوليته) باحتسابه ذلك الهدف غير الصحيح الذي أحرج من رشحه للشارة.
تحدث بكثير من الاشمئزاز عن عمليات التجنيس في بعض المنتخبات وليته لم يتحدث لأنه آخر مَن يمكنه أن يتناول مثل هذه الموضوعات.
رغبة الإدارة في التستر على المحاولة الفاشلة لخطف المدرب أثارت الكثير من محبي (الأشهب) وجعلتهم يتساءلون عن دوافع ذلك.
المدافع لم يعد لتشكيلة فريقه منذ أن وصفه المحلِّل المحلي بسائق الدباب.
مسؤولو النادي الصغير طلبوا وساطة ذلك الإداري لدعمهم من قبل الشخصية السخية فوافق بشرط مناصفتهم ما سيحصلون عليه من دعم.
اللاعب الصاعد فوجئ بحوار منشور له في إحدى الصحف لم يتحدث في الحقيقة ولا بحرف منه، بل كان (مفبركاً) بالكامل من قبل محرره.
| 
