* الفرق الصغيرة بعد ان تضاءل أملها في بلوغ مرحلة متقدمة في مسابقة كأس ولي العهد في ظل نظام القرعة الحالي، أصبحت هذه الفرق تتمنى أن تقذف بها القرعة في مواجهة العميد وان تكون المباراة على أرضها لتتمكن من (بيع) هذا الحظ بنقل المباراة إلى جدة مقابل مبلغ مالي مغرٍ.
* مباريات دور الثمانية لكأس ولي العهد باتت أشبه ما تكون بأحد أسابيع كأس دوري خادم الحرمين الشريفين فنفس الفرق التي تلعب في هذه المسابقة تلعب في تلك المسابقة ولا تغيير سوى خروج المغلوب. فقد غيب نظام القرعة الجديد عنصر المفاجأة التي كانت تحفل به مسابقة الكأس في المواسم السابقة.
* سبقت اتحادات وطنية وقارية الاتحاد الدولي (كرة القدم) بإلغاء الهدف الذهبي بعد أن أثبت هذا الهدف فشله لاجحافه بحق الفريق الخاسر وعدم تحقيقه لمبدأ العدالة في الوقت بين الطرفين. وجاء إلغاء الفيفا لهذا الهدف مؤخراً بمثابة إنقاذ للعبة.
* كل معلقي مباريات دور الستة عشرة لكأس ولي العهد سواء عبر التلفزيون السعودي أو القنوات الفضائية الأخرى قدموا معلومات خاطئة عن موعد إقامة مباريات دور الثمانية حيث اعتمدوا على المواعيد القديمة بإقامة مباريات هذه المرحلة يومي الأربعاء والخميس القادمين ولكن اتحاد الكرة أجلها إلى يومي الخميس والجمعة.. وذاك بالتأكيد يدل على ضعف المتابعة لدى أولئك المعلقين.
* بتبديلاته التي أجراها أمام الأخدود كشف مدرب الاتحاد كندينو أهم ثلاثة عناصر في فريقه وهم رضا تكر في الدفاع ومناف أبو شقير في الوسط وجنتل في الوسط عندما أخرجهم بهدف المحافظة عليهم وإراحتهم وتوفير طاقاتهم للمرحلة المقبلة.
* عبدالله عسيري لاعب الأخدود تفوق في مباراة فريقه أمام الاتحاد على خريش العميد في حركة (الشقلبة) حيث كررها العسيري ولأكثر من مرة وبشكل جميل أثناء تنفيذه رميات التماس.
وربما هذا يحفز خريش لابتكار تنفيذ جديد ومختلف لشقلباته.
| 
