* الأخ: سالم عواد المطيري - تبوك:
نرحب بك يا أخ سالم ونعتذرعن عدم تمكننا من نشر مشاركتك لخصوصية مضمونها ونقترح عليك ارسالها الى المعنىِّ مباشرة وستجد منه كل اهتمام لأنه أهل لكل خير.. وياهلا.
* الأخ: عبدالله التوم:
ماذا نفعل بقصيدة غزلية مكونة من (21) بيتاً ونحن يا أخ عبدالله نشير دائما الى أن طول القصيدة من عوائق النشر. نأمل أن يصلنا منك المختصر المفيد لنتمكن من تحقيق رغبتك.. وياهلا.
* الأخ: الجسور - الرياض:
عدم الدقة في الوزن يحول دون نشر أية مشاركة وهذا هو ماحال دون نشر مشاركتك التي عنوانها (لعبة العشاق) والأخرى التي تهديها الى والدتك أطال الله في عمرها وأعانك على برها.. نأمل أن يكون جديدك المقبل أجمل وأكثر اكتمالاً.. وياهلا.
* الأخ:... ؟
لم تذكر اسمك ربما لأنك غير واثق من صلاحية مشاركتك للنشر. فمشاركتك حملت مشاعر جميلة لكن عدم الدقة في الوزن حال دون نشرها ولو كانت صالحة لنشرناها دون أن تذكرنا بأنها (أمانة تسألنا عنها يوم القيامة) كما قلت في آخر رسالتك.. شكراً لثقتك وننتظر منك الأجمل وياهلا.
* الأخ: فهد بن عقيل الطويان - بريدة:
تأخر وصول مشاركتك حال دون نشرها لفوات المناسبة فالناس اليوم يستمتعون بالربيع ويتحدثون عنه شعراً ونثراً ويحمدون الله على فضله.. شكراً لثقتك وننتظر جديدك.. وياهلا.
* الأخ: فيصل أبا المحوص - الرياض:
مشاركتك التي عنوانها (يا صباح الخير) تعتبر بحكم الخاص لأنك تخاطب بها عمك وتمدحه بما هو أهل له - إن شاء الله - ومدح الأشخاص لاننشره فمعذرة وننتظر جديدك في أغراض أخرى.. وياهلا.
|