المدرب الوطني تورط في تصريحه المنفعل الذي تعهد من خلاله باعتزال التدريب إن كانت ضربة الجزاء المحتسبة على فريقه في إحدى المباريات صحيحة حيث أثبتت برامج تحليل أداء الحكام التلفزيونية صحة الضربة، فهل ينفذ المدرب وعده ويعتزل التدريب ؟
كلما تأزم وضع فريقه زاد هجومه ضد النادي الكبير.
المشعوذ سيجر أسماء غير متوقعة إلى قضيته ممن دفعوه لذلك العمل المشين.
وجه اللاعب عتابه للصحافة الرياضية على إقحامه في واقعة الخلاف مع لاعب فريقه الأجنبي الذي خرج من المباراة غاضباً دون إذن ولم يعلم أن إداري فريقه هو من صرح للإعلام الرياضي بذلك.
من أجله تم تمديد الفترة ومع ذلك لا زال يتخبط في الاختبار.
خروج اللاعب الأجنبي من الملعب بذلك الشكل المسيء لا يمكن قبوله أو تبريره أو حتى التقليل من فداحته كخطأ يستحق فاعله العقاب الشديد لأن التجاوز عنه يفسح المجال لتكراره.
غاب المشجعون الآسيويون عن مدرجات فريق الساحل الشرقي بغياب كفيلهم المشرف.
وجد في الهجوم على الفريق الكبير منفذاً لإشغال الجمهور عن حال ناديهم المتردي والذي وصل بفضل الأساليب العقيمة إلى ذلك المستوى الهزيل الذي يجعل أنصاره يتوارون خجلاً.
النجم الكروي الكبير الذي يوشك على الاعتزال بسبب الإصابة كشف مسؤولية أعضاء الجهاز الفني والطبي في ناديه عن وصول إصابته لهذه المرحلة الخطيرة، فهل من إجراءات إدارية حازمة بحق أولئك الذين تسببوا في وضع النهاية المؤلمة لهذه الموهبة المتفردة.
مدير العلاقات العامة في نادي الساحل الغربي أحرج الضيف بمداخلته التلفزيونية وكشف الترتيب المسبق والمتفق عليه للحوار والمداخلات.
مذيع القناة الفضائية استنسخ برنامج الصافرة وقدمه بشكل مشوه نظراً لانتقائيته في اختيار اللقطات بدافع الميول.
ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي ينكشف فيها كذب ذلك الدخيل على الكتابة الرياضية وتزييفه للحقائق. والغريب انه لا يخجل من سلوكه (وجه ابن فهره)!!
إساءاته التي دأب على توزيعها يميناً وشمالاً طالت حتى من كان يرقد على السرير الأبيض.
بعد أن أعلن عن تكفله بمهرجان اعتزال اللاعب اجتمع في اليوم التالي مع (حجر عثرة) المهرجان لوأد الفكرة وإجهاضها.
لا زالت التهم تتقاذف بين الطرفين هذا يقول (حلاوة عيدنا أكلتوها) وذاك يرد (مشعوذكم قبضنا عليه)!!
لا زال ذلك المدافع الخشن يمارس عنترياته في الملاعب وضربه للاعبين وسط مباركة تحكيمية مفضوحة.
عند تحقيق أي انتصار يجيّر فوراً للإدارة وللشخصية الوحيدة فيها، أما عند الخسائر وما أكثرها فيتم تحميلها لأعضاء الشرف ولومهم على ابتعادهم.
الدعم الإعلامي انهال على المعلق المستجد بعد أن عرفوا ميوله وموافقتها لميولهم.
صاحب قلم أخضر قال في مداخلة كتابية (مخاشنة) إنهم كأقلام خضراء لا يمكن أن ينكروا جميل وجمائل رئيس النادي المنافس عليهم، وهدد من ينكر ذلك من زملائه بكشفه على الملأ!! يا ساتر.
لا يمكن قبول تهم (القبض) و(الاسترزاق) التي يطلقها أحد المعسكرين الإعلاميين ضد المعسكر الآخر لأن الحقائق التي لا تكذب تشهد بأن كلاهما شرب من نفس الإناء ونتمنى أن يتوقف ذلك التراشق بين الطرفين حتى لا ينطبق عليهم المثل (الشبكة تعير المنخل)!!
طالبوا بمعاقبة اللاعب الذي خلع فانلته وخرج من المباراة وتستروا الفعلة المشينة التي ارتكبها مدافعهم الخشن عندما (دعس) بقدمه على جسم لاعب الفريق الآخر وهو ساقط على الأرض بعد إعاقته.
|