|
منذ أكثر من أربعة عقود مضت كان كثير من طلاب المدارس وبعض الأهالي يذهبون إلى خفس دغرة جنوب الدلم للتنزه في البراري المخضرة، بعد هطول الأمطار وجريان السيول مكونة بعد توقفها بحيرة في الهجلة، وربيعا في المرداسية المتميزة بذلك، وخاصة بعد سفلتة الطريق المؤدي إليه. وخلال تلك الرحلات كانوا يشاهدون قرب عين خفس دغرة مساكن طينية كثيرة ومستودعات ومبنى جميلا من الخرسانة المسلحة واسطبلا للخيول، وكل ذلك بترتيب وتنظيم دقيق. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |