|
|
تعيش محافظة ثادق هذه الأيام أجواء ربيعية رائعة، حيث اكتست الأرض ببساط من الخضرة في منظر بهيج يسر الناظرين.. وبدأت رياضها في حلة بهية مثل روضة نورة وروضة أم الشقوق برغبة وروضة البير. وقد كان للأمطار - بعد فضل الله تعالى - الفضل الكبير في هذا التناغم الفريد للخضرة والعيش بعد هطولها على المنطقة طيلة الأشهر الثلاثة الماضية.. وتعتبر هذه الرياض متنزهاً مهماً لسكان العاصمة الرياض كما يرتادها الكثير من الرعاة بإبلهم وماشيتهم في هذا التوقيت من كل عام نسبة إلى وفرة المراعي هناك بالعيش. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |