* منى - عبيدالله الحازمي:
تحولت الخطوط الرئيسية بمشعر منى إلى كتلة بشرية من الحجاج الذين افترشوا الشوارع حتى عربات القمامة لم تؤثر فيهم وجلسوا بجوارها أو فوقها في منظر مزعج للذاهبين الى رمي الجمرات وبعض منهم جلس للبيع والشراء وكأنه قدم لممارسة هذه المهنة دون الحج.
وتتحمل أمانة العاصمة المقدسة مسؤولية ذلك فكيف سمحت لهؤلاء بإدخال تلك الأمتعة والبضائع إلى مشعر منى.
عدسة (الجزيرة) التقطت بعض الصور التي توضح كيف تكدس هؤلاء في الشوارع وحولوها الى اماكن للبيع والجلوس حتى الاسعافات لا تستطيع التحرك عندما تم الاقفال عليها من هؤلاء الحجاج.
|