ردود خاصة

* يحيى بن حمود سعد القحطاني اليمن.. صنعاء
نعم المتنبي كان لديه بعض الآثار النفسية، وقد لقب في حياته.
وهذا حال كثيرين ممن ينشدون العظمة لكن المتنبي يختلف عن غيره ولاسيما في هذا الحين الذي تشكلت فيه العقلية الساطية المريضة بجنون المخالفة والسرقة النقدية والثقافية والشعرية وبدا الكثير منهم عديم الحيا بجعل نفسه منظراً وناقداً عظيماً وجل عمله ما بين تزلق وسطو حتى يكون شيئاً مذكوراً خاصة وفي البعض جرأة وسفسطة وتزكية للنفس والذي تسأل عنه ليس ناقداً، بل هو يسطو ويغير كثيراً حسب ذكائه ثم ينسبه إلى نفسه وقد تبين منه بعض المرض النفسي كانزوائه وحبه ونشدانه العظمة واستمرار السطو بطرق كثيرة.
ولست أظنه شاعراً.
* أم عبدالعزيز.. الكويت..
* أم حمد.. الكويت
* أحمد. م. م.. الكويت
قول الزوج لزوجته: أنت خارج عن الأدب: ليس طلاقاً.
قول الزوج لزوجته: أنت مهجورة: ليس طلاقاً،
يكون: الحيض علامة على:
البلوغ، لكن لا تحيض (المرأة) إذا كانت صغيرة إلا إذا بلغت «وكان لديها قابلية للحمل».
والتي تذكرون وهي ما بين (7 حتى 9 سنوات) يمكن عرضها على طبيبة إخصائية لإجراء التحاليل اللازمة لها لكن يمكن أن يكون الدم حيضاً ما دامت في التاسعة من عمرها لوجود اليوم من تحيض في هذا العمر لكن لا بد قبل هذا من ضرورة الكشف والتحاليل الطبية، لأنه قد يكون نزيفاً بسبب ما كسقوط مثلاً.
ومن تسألون عنه من (عبث)
(م. م. م) وهو ما بين (8 حتى 11) سنة فهذا شيء طبيعي يحسن التعامل معه بلطف ولين وحنكة لأنه قد يكون نجيباً فمن يكونون «عبثين» فيهم دلالة على الحيوية وتقدم الذكاء ما بين (75% حتى 90%) ولا يحسن مجابهة عبث الطفل بكبته أو ضربه، بل لا بد من دراسة حالته ومقارنة هذا بصحته البدنية ومستواه الدراسي ومدى إدراكه للخطأ والصواب في لعبه وعبثه،
ولعلكم تدركون أن مجابهة الطفل ومواجهته تولد لديه ما يلي:
الكذب + الخوف ثم التردد ثم الضعف ثم بعد ذلك:
الانزواء وتردي الحال بعد الكبر
آمل منكم موادعته واللين معه وبذل الجهل نحوه بقراءة العظماء الذين كانوا في حال حيوية ونشاط حال الصغر مثل تراجم وحياة البراء بن عازب
سمرة بن جندب
أسامة بن زيد بن حارثة
عبدالله بن عمر
عبدالله بن عمرو
مالك بن الحويرث
محمود بن الربيع
أنس بن مالك/ ونحوهم
وهذا كفيل بإذن الله تعالى بأن يكون راشداً ولو بعد حين.