اختلت قوى الفريق الأزرق بوجود الإداري الشهير صاحب الانضباط المزعوم الذي نسمع به ولم نر إلا تردي النتائج وانحطاط المستوى فهو يمارس عبثه بالزعيم أمام مرأى ومسمع بل وبمباركة من الإدارة الهلالية. هذا الإداري الذي سبب شرخاً بين الهلال وأعضاء شرفه المؤثرين والداعمين فهم- أي اعضاء الشرف- يطالبون الإدارة بإبعاده بينما تطالبهم الإدارة بالدعم(!!).
كما أنه سبب صدعاً كبيراً بين الهلال وجماهيره فقلّ الحضور الجماهيري مما أثر بجانب المدرب آديموس إلى اهتزاز مستوى نجوم الزعيم وأي نجوم تلك فأهم لاعبي الهلال في الاحتياط أو في الفريق الرديف.
هذا الإداري الذي سيطر فكره (العقيم) الذي يلغي المقاييس الفنية للاعب بمقاييس لا تقاس إلا على طلاب المدارس الابتدائية والمتوسطة.. فهذا الفكر المنحرف عن جادة الصواب أبعد أبوثنين وطرد خميس العويران وعجّل باعتزال التيماوي ويسعى لابعاد سامي الجابر (نجم اللقاءات التلفزيونية) وإبعاد وتطفيش عبدالله الشريدة وحسين العلي وأحمد الجري ولا يريد مشاركة الشيحان ولا سعد الدوسري وأحضر هذا الفكر (المتردية والنطيحة) وجعلهم غصة في حلوق الهلاليين جميعاً..
فلن يظهر المارد من قمقمه ولن يمتطي الزعيم صهوة المجد من جديد إلا بأمور منها:
1 إشراف سمو الأمير بندر بن محمد على الفريق الأول بجانب مدرسة الهلال.
2 إبعاد الإداري صاحب الانضباط المزعوم.
3 إعادة الأستاذ فواز المسعد واستقطاب الامبراطور صالح النعيمة ليقف بجانب منصور الأحمد في إدارة الكرة.
4 إعفاء منصور المنصور واستدعاء حسين الحبشي.
5 تنسيق حسين المسعري والمفرج وعبدالله سليمان فمستواهم لا يؤهلهم لتمثيل الهلال.
6 مساءلة أي لاعب محترف ينخفض مستواه وذلك إذا أعطي حقوقه كاملة.
7 التفاعل مع مطالب وأمنيات الجماهير وذلك بإعادة رابطة المشجعين لمؤازرة الفريق ونقل تطلعات وأفكار وأمنيات الجماهير للإدارة.
8 طرد الداهية(!!) آديموس الذي أجمع الجميع على فشله.
نقاط على دكة الاحتياط
سامي الجابر (الكابتن) يسافر في عز منافسات الموسم لاجراء لقاء تلفزيوني وإذا كان صاحب البيت للدف ضاربا(...)
حلق شعر الرأس وتقليم الأظافر من أهم شروط اللعب أساسياً في ذلك الفريق!..
بطولة الدرجة الثانية يباهي بها أندرية الدرجة الثانية وليس فرق الممتاز!
الاتحاد ليس فريق الأحلام بل وفريق اليقطة.
يهمش رأي الجمهور تم يطالبونهم بالمؤازرة والحضور!!
السب والشتم لا يلغي الحقيقة ولا يكسر فارق البطولات.
راشد بن عبدالعزيز الجغيمان - الدلم |