* ابها - عبيدالله الهاجري:
لم يكن امام ذلك المجهول والذي ظل يهرب من رجال الأمن الا ذلك المسجد لمحاولة الاختفاء منهم وعندما شعر بقربهم منه ايضاً لم يكن امامه الا دورات المياه ليختفي منهم. فقد تمكن رجال الجوازات من معرفة مكانه ولكنه ظل حابساً نفسه لساعات رافضاً الخروج لهم مفضلاً البقاء مكانه دون أي استجابة ولم يطل الامر حتى تفاجأ برجال الدفاع المدني بالدخول عليه واخراجه من دورات المياه ولاتزال الامور جارية مع هذا المجهول واعادته مرة اخرى الى بلده.
|