منذ وحد الوالد البار لدينه ووطنه الملك عبدالعزيز رحمه الله هذه البلاد الغالية.. وغرس الخير في أبنائه الأبرار.. وأحفاده الأشاوس ورجالات دولته من علماء ووزراء ومواطنين وظل الخير يتوارث فيهم جميعاً جيلاً بعد جيل ولعلي في هذه العجالة لا استطيع أن أحصر الاخيار من أبناء هذه البلاد الطيبة ولكن.. ذكرتني هذه المقدمة الضرورية بشيخ فاضل.. ورجل كريم يسعى دائماً ويلاحق دوماً الأعمال الانسانية في وطنه الغالي فهو يزور المريض ويواسيه.. ويخرج المديون المعسر.. ويساعد المحتاج بدون ملل أو كلل وكل ذلك وهو متوارٍِ عن الاضواء لانه يرجو ثواب ربه تعالى وخدمة قادة وطنه.. ووطنه ومواطنيه انه سعادة الشيخ/ سعد بن إبراهيم بن يحيى- حفظه الله- وجعله رمزاً للخير والاحسان مع اخوانه رجالات هذا الوطن الغالي.
|