* سعود بن برجس السَّطام - «الأردن»
الحال كما يلي:
المرض النفسي ثبت طبياً أن تشخيصه وتحديد نوعه وسببه، ثم صرف العلاج المناسب لطبيعة المرض تحت إشراف ومتابعة طبيب حاذق نبيه أمين يؤدي هذا كله بإذن الله تعالى إلى:
الشفاء شيئاً فشيئاً.
وضابط العلاج هو: عدم ترك العلاج حتى في حال التحسن ما لم يقطع العلاج الطبيب نفسه.
أما العلاج بالرقية فهذا هو الأصل لكل مرض سواء كان عضوياً أو نفسياً، لكن ضابط هذا هو:
1- تقوى وأمانة: الراقي.
2- رد المظالم.
3- دوام الرقية ثلاث مرات.
وأما من لم يفد معه علاج مع توفر الضوابط، فهذا أحد أربعة هم:
إما
1- أنه مرض وراثي ما ثم.
2- وإما دعوة مظلوم ماحية، صعب على الظالم رد الحق.
3- وإما ابتلاء لزيادة الأجر.
4- وإما كفارة سيئات بينه وبين الله سبحانه وتعالى.
* مهنا بن محمد داو المهنا.. شقراء
أحلت السؤال إلى سماحة مفتي عام المملكة ترون الإجابة قريباً بحول الله تعالى.
*سها بنت مصطفى منصور -ج. م. ع.. الفيوم
يمكنك مراجعة تلك السفارة الكريمة تحت رقم: (812 - هـ - ط) بصفة عاجلة لتجدي تحقق الرغبة قد تم.
* عبدالمنعم بن جابر بن هيثم السعدون
العراق.. البصرة
يمكن عن طريق (الحمض النووي) تحديد ومعرفة النسب، لكن هذا بحد ذاته يعتبر قرينة فقط.
* س. الداود - الدرعية
م. الداود
ع. الداود- الرياض
(سُبيع) قبيلة عدنانية، ولست أظن أن الاسم حادث، بل هو قديم من سبيع: العرينات، وبنو ثور، القريشان، والعرينات ليسوا: عُرنة «العرنيون» فلا يحسن الخلط بين (عرينات سبيع) و(العرنيين).
أما الانتساب إلى (الأشراف) أحياناً إلى الحسن وأحياناً إلى الحسين فهذا كل يدعيه خاصة منذ ثلاثين سنة، ومثل هذا يحتاج أمره إلى تثبت طويل كالنسب الثابت القديم الموثق والملامح + الدم.
وتحليل الحمض النووي.
وأصل مجيء مدعي النسب الأول من أين جاء تحديداً لا يقبل شكاً بحال أو تردد أو خلط، المصاهرات وإن لم يكن هذا أصلاً أقصد المصاهرة لأن المصاهرة ليست أصلاً لما قد يدخلها من تلبيس مختلف.
* صالح بن علي بن ركاد البجادي -الرياض
«الدخل المحدود»
أصل عتيبة «حجازية» ثم تفرقت طلباً للمعيشة وهي تنقسم حسب علمي إلى (روق/ وبرقى) وبنو سعد من (عتيبة) لكنهم قسمان منهم من يسكن الحوية، وآخر يسكن (بني سعد) وهما شيء واحد وعتيبة ضاربة ما بين الشجاعة والدين على وعي وأمانة.
ولست أظن أن بعضاً من (ثقيف) حالفوهم قديماً لكنه الجوار ورابطة الدين والعزة.
* حصة. م. ع. أم علي (عنيزة)
لم يقع الطلاق.. آمل.. علاج الوضع بالحكمة وطول البال، كما آمل مراجعة تلك الإدارة التي ذكرت لي (عاجلاً) تحت رقم 5112/ع فقد تبين لهم تصحيح الحاصل.
دعي العجلة والشكوك.. عيشي حسب سجيتك لتكوني زوجة مربية فاضلة عاقلة بين يدي زوجك وولدك.
* خالد. ع.. حريملاء.
آمل مقابلتي لأمر مهم جداً لا يقبل التأخير مصطحباً صك (الدين الأصلي).
*علي بن فهد بن ناصر السعوي.. بريدة..
أحلت السؤال إلى (وزارة الخارجية) فتنتظر الإجابة
* خيري بدر العمايرة.. الأردن.. - الزرقاء
آمل الكتابة لي مجدداً لعدم وضوح الكتابة، كما آمل نظر حال «كتاب الأنساب» للمؤلف المذكور،
وهناك ملاحظة يجب مراعاتها وهي أن كتب الأنساب ينقل بعضها من بعض، وبعضها ليس: ثقة، والآخر لعله يسطو دون قصد منه في ذلك، ثالث لعله يضيف ويقدم ويؤخر إما بجهل أو دافع لتحسين نسب هذا وذاك، وأحياناً يكون الخطأ بتنزيل بعض (العوائل) من قبيلة إلى قبيلة، وهذا: يقع.
آمل بعث الخطاب من جديد بخط واضح حتى أتمكن من الإجابة بعلم موثوق موثق.
*أحمد. م. ع. ط «الخرج» «أبو حمد»
المرض النفسي حقيقة واقعة لكن يجب التفريق بين: المرض العارض بسبب عارض ما وبين المرض النفسي فما تحس به: ليس مرضاً بمعنى المرض لكنه عارض لما فقدته بسبب السيول.
حاول نسيان ما حصل وعش يومك متفائلاً واثقاً بالله سبحانه وتعالى، ولا تصغ لورود أي فكر أو خاطر، بل كن ذا قدرة وإدراك واعية.
* محمد. م. م.. الرياض
عبدالله. أ. ع
أهنئكما بالقبول. يسر الله أمركما لكل خير.
* نوف. م. م. أ.. الدرعية
أهنئك بالقبول فجدي واجتهدي.
|