نرتحل.. لنقيم.. ثم ما أن نلبث بالاقامة حتى نعاود الارتحال مرة أخرى لنقيم!!
معادلة صعبة في ذات كل منا.. نبحث.. ونجد البحث فيا ليتنا نجد شيئاً بعد بحثنا هذا..
لا أدري حقيقة إن كنت أقمت الآن أم أني لازلت مرتحلاً بين طيات نفسي..
هنيئاً لمن ارتحل في دعاء.. وصمت.. وثناء.. هنيئاً لمن ملأ الدنيا بعده ضجيجاً..
نهاية