|
أسرجت خيل الحبر والنقد مشروع بعد أن طالت كلماتي الخطأ المطبوع.. حينها أسرجت من القلم خيلا وانطلقت به مسرعا نحو صفحات العزيزة مع إيماني التام بمبدأ «أن الكلمة أسيرة في وثاق الرجل فإذا تكلم بها كان أسيرا لوثاقها: |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |