المشري وما بعد الرحيل
على الرابط http:// ibnalsarawi.sanabi.nel
تجدون السيرة الذاتية للمبدع عبدالعزيز المشري رحمه الله وبعضا من انتاجه الابداعي الذي ترجم إلى عدة لغات كقصة «ثوب العيد» وقصة «الرقبة» كما يحتوي الموقع أيضاً على نفثات إبداعية حيث يبوح المشري للسنابل بقصصه وبعشقه ل «حتى» ويحكي لها عن «أحوال الديار».
وفي زاوية «بعد الرحيل» من الموقع رثاه الزميل تركي بن إبراهيم الماضي نائب رئيس القسم الثقافي
وقال: في حضرة الموت، تعجز الكلمات أن تصف «الحال»، أو ان تقول أي شيء، فالذي حدث انتهى «قطعيا» الحديث فيه!، ولا يُجدي معه «الكلام» ولا إعلانات التعازي، لأن المصيبة أكبر من ان تستوعبها «بضعة» سطور.
***
مقاهي الأدباء في الوطن العربي
تأخذ المقاهي جزءاً مهماً من حياتنا فهي تبدو للوهلة الأولى فرصة للتلاقي والحوار مع الآخرين وقد اعتبرت المقاهي في فترة من الفترات الوسيلة الوحيدة لتنشيط آلية الفكر دون أن ننتبه اليها. فقد ذكر الكاتب الفرنسي «لوميير» ان المقهى بعبارة بسيطة هو الذي تقدم فيه القهوة أو المشروبات الأخرى لكنه تحول مع مرور الوقت الى مكان لتلاقي الأفكار. ويقول محرر المقال الأستاذ أحمد أبوالحسن على الرابط: http://www.shakoomakoo.com
إن فكرة اقامة بيت للقهوة تمت ولادتها في اليمن السعيد على الأغلب وعلى هذا الأساس شكلت المقاهي الأدبية في الوطن العربي بعداً مهماً في مناقشة أبعاد المنابر الثقافية حيث كان المقهى ولاسيما في فترة الخمسينيات والستينيات منبراً مهماً حيث أكد الدكتور الذوادي ان العرب عرفوا المقاهي منذ عام 1750 حيث انتشر فيها شرب القهوة وأصبح فيها ملتقى الأكابر وانتقل اليها الحكواتي.
|