Monday 29th december,2003 11414العدد الأثنين 6 ,ذو القعدة 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

بإيجاز بإيجاز

لا تترددوا واشتركوا في « الجزيرة » لهذه الأسباب!!
سعادة الأستاذ خالد بن حمد المالك سلمه الله
رئيس تحرير جريدة الجزيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقا الجزيرة تكفيك
وأنا أتصفح جريدة الجزيرة بالعدد «11390» وبتاريخ 11/10/1424هـ لاحظت الكثير من المقربين مني يتكلمون عن عروض جريدة الجزيرة المغرية في الأسعار عن باقي الصحف اليومية، وعند سؤالهم لي: لماذا هذه العروض المغرية خاصة أنني مشترك منذ سنة قلت لهم:
الجزيرة أحبها الكثير من خلال نقاط أهمها:
- ترتيب الصفحات وفقاً للعناوين وما هو مهم بها.
- سهولة إيجاد أهم المواضيع من خلال الصفحة الأولى بشريط العناوين العلوي.
- اتساع الأماكن ووضوح الخطوط ووجود اتساع بين كل نشرة أو مقالة يريح النظر من خلال القراءة.
- تعدد الصفحات الجديدة مثل صفحة «زمان الجزيرة» وصفحة «حدث في مثل هذا اليوم» إضافة إلى إصدارات الجزيرة مرفقة كل يوم سبت وأحد واثنين وثلاثاء.
ولا ننسى باقي الصفحات الشيقة كصفحة «شواطئ»، وكذلك صفحات الرياضة، وعزيزتي الجزيرة، وكذلك صفحة الرأي ودوليات.
فلكل هذا طمع الكثير من القراء في أن يقتنوا جريدة الجزيرة بلا تردد في الاشتراك السنوي إضافة للعرض المقدم للحصول على جوال «سوني أركسون» خلال الاشتراك.
فلماذا التردد؟! فحقّاً الجزيرة تكفيك.

سعود بن عبدالعزيز الموسى /الدلم
***
الهزاع يثني على طرح تهاني المنقور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اطلعت بكل التقدير على ما خطه يراعكم من مشاعر صادقة تجاه انطلاقة الجمعية السعودية الخيرية للتوحد في العدد «11403» من جريدة «الجزيرة» الصادرة يوم الخميس 24 شوال 1424هـ الموافق 18 ديسمبر 2003م وما تفضلتم به من الدعوة إلى دعم الجمعية والمساهمة في تحقيق اهدافها وتطلعاتها.
ويسرني ان أتقدم لكم بالشكر الجزيل على ما طرحتموه من رؤى عميقة ذات دلالة على اهتمامكم بمجال النشاطات الخيرية والإنسانية والحرص على تفعيل دورها داخل المجتمع انطلاقاً من وعي وادراك ابعاد وتأثيرات هذه النشاطات على فئات كثيرة من مواطني هذا البلد الكريم ومنهم فئة التوحد الغالية علينا جميعاً والتي تحتاج الى مزيد من الجهود والخدمات التي قد لا يتوافر الكثير منها في الوقت الراهن.أكرر شكري وتقديري مؤكداً على ما ورد في مقالكم من ان الجمعية «خطوة تحتاج لمباركة جهودها الخيرية»، موجهاً الدعوة لكم ولأمثالكم من الحريصين على دفع عجلة العمل الخيري في هذا الوطن الكريم إلى مد يد العون بمختلف اوجهه لهذا الصرح الإنساني لتحقيق تطلعاتنا جميعاً في تقديم الخدمات المتخصصة لكل الفئات التي تحتاجها من أبناء هذا الوطن المعطاء.مقدراً لكم اهتمامكم ومبادرتكم الكريمة.ولكم اطيب تحياتي وتقديري
سعود بن محمد الهزاع /المدير التنفيذي
***
طلب النقد رغم النجاح هو نجاح آخر
سعادة الأستاذ خالد بن حمد المالك
رئيس تحرير «الجزيرة» سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن من أجمل ما في هذا الكون وجود إنسان يطلب منك أن تنتقد أعماله، لا لذات النقد ولكن لإيضاح ما قد يكون خافيا أو ما يكون مغفولاً عنه، وهذه ميزة الإنسان الباحث عن النجاح، فالنقد مطلوب في جميع الأعمال، لما فيه الرقي بالعمل والعمل على إصلاح ما قد يوجد من خلل، وجدتك بعدد مجلة الجزيرة رقم 60 الصادر يوم الثلاثاء الموافق 15/10/1424هـ وبكلمة العدد منها تطلب النقد وترحب به، لإكمال مسيرة النجاح في هذه المجلة.. هذا الطلب من عمل الناجحين الواثقين من نجاح أعمالهم، مع أن أي عمل مهما كانت نسبة النجاح فيه عالية فهو معرض للنقص، ولكن النقد هو الاختبار الحقيقي لذلك النجاح، فبدون النقد لا يتأكد النجاح.
والنقد قد يأتي ضريبة للنجاح، ولئن كان هناك من يتقبل النقد بصدر رحب، فإنّ هناك من يحمل النقد على غير ما يحتمل، فنجد من يؤول النقد الى طعن، حيث لا يفرق بين النقد والطعن، لأنه يرى عمله كما يقولون تمام التمام ولا يعلى عليه، وهذا يعطي انطباعا نفسيا لمن يأخذ به بأن أي نقد لعمله هو من باب تصّيد الأخطاء، فيأتي الرد على النقد أو الملاحظة مشرّقاً أو مغرّباً، وقد يأتي باندفاع بالرد على الملاحظة أو النقد يصل الى درجة التكذيب، ومجرد البقاء على الاشادة بما يتم على ما يكون فيه من علل هو تفويت للتصحيح وتضييع للحقيقة وترسيخ للانطباع بالكمال، فأيّ منا عندما لا يسمع غير كلمات الاشادة والمديح فقط لما نقدمه من عمل يتخيل أن ما قام به جاء على الوجه المطلوب وان فيه الكمال، بينما حصول النقد يوضح ما كان غائبا أو خافياً وقت العمل، بحيث يتم تصحيحه وتلافيه عند نقده سواء في الحال او القادم من الزمن، إنما يحصل تدارك الخطأ من خلال النقد.
يقول الأستاذ عبدالله الداود في كتابه متعة الحديث «إذا أردت ان تتحاشى النقد، فلا تعمل شيئاً، ولا تقل شيئاً، ولا تكن شيئاً»، فبورك فيكم وفي كافة الزملاء على هذا الطلب، فطلب النقد رغم النجاح هو نجاح آخر، ولذلك فما من باب إلاّ وتجد صندوق الجزيرة ملازما له.. وأخيراً رحم الله من أهدى إلينا عيوبنا.. والله الموفق والهادي الى سواء السبيل.
محمد بن عبدالرحمن الفراج
ص.ب 5726 بريدة 51432

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved