س: هل كان أبو الفرج الأصفهاني حقاً متشيعاً. وهل هو عربي؟
ع. اليمامة الثانوية
ج: يقول التنوخي كما يورد كتاب الأغاني للأصفهاني (ومن المتشيعين الذين شاهدناهم أبو الفرج الأصفهاني)ا.هـ. وفي ترجمته أن جده هو مروان بن محمد آخر خلفاء بني أمية، وأمية هذا هو أمية بن عبد شمس بن عبدمناف. إذن هو عربي.
س1: هل تقرض الشعر؟ وما هو البيت الشعري الذي أعجبك من شعرك؟
س2: ما سبب صلعتكم اللامعة؟
علي محمد خزيم - البكيرية
ج1: كنت من قبل، والبيت الذي يعجبني من شعري هو:
عار وايم الله أترك طارقاً
ويبيت مهموماً لضيق جاري
ج2: الصلعة لها (أسباب عدة) منها ضعف في البصيلات الشعرية أو نقص في فيتامينات معينة، وبعضهم يقول إنها تأتي من وراثة، وآخرون يقولون إن الصلعة تدل على العبقرية وعلى كل فنحن السابقون وأنتم اللاحقون، يا وليدي!
س1: كنا نقرأ لكم قصصاً عن الأستاذ حميد وهلعان افندي وعدمان، فهل هذه الشخصيات لها وجود؟ وهل ستعود لتكتب عنهم؟ وما هي أطرف مشكلة أوقعتكم فيها قصة؟
محمد أبو عوف سيد أحمد
مدرس بثانوية الرياض
ج: نعم. إنها شخصيات تعيش بيننا إلا أن الأسماء مختلفة. واسألوا زميلنا الأستاذ عبدالله اخضر في المراسم الملكية عن «عدمان» وأنا بسبيل وضع اللمسات الأخيرة على قصة عن «أبي عدمان» ستنشر قريباً في حلقات.
أما أطرف مشكلة فهي إنني كنت كتبت قصة جعلت من نفسي بطلاً لها، وكانت تستهدف محاربة زواج أبنائنا من غير بلدهم. وكان بالبطل بعض مجون وفجور، ورفع أحدهم القصة بتقرير مطول (عن أدبي الداعر الفاجر بزعمه) المنحرف الهدام إلى صاحب فضيلته، أمد الله في حياته، فثارت ثائرته على محسوبكم، إلا أن الله قيض لنا آنذاك فضيلة الشيخ ابراهيم بن محمد بن ابراهيم فأوضح لهم هدف القصة، وجاءني شكر من فضيلته ولا يزال يعطف على محسوبكم. ولم تكن هذه الأولى ولن تكون الأخيرة.
س: أنت من أين وماذا تعمل؟
سعد المترك - الدمام
ج: من شارع الوشم. وأبيع مقلية في حلة العبيد!! أما سؤالي..
س: من هو القلقشندي الذي كثيراً ما يردد اسمه الشيخ علي الطنطاوي في برنامجه «نور وهداية»؟
زيد المقرن - الرياض
ج: هو أحمد القلقشندي، صاحب صبح الأعشى في صناعة الإنشا. ومآثر الأناقة في معالم الخلافة.. ولد في قلقشند بمصر في أواسط القرن الرابع عشر، وتوفي في أوائل القرن الخامس عشر الميلادي وقد ناهز الستين من العمر.
س: ما رأيك في تعليم الفتاة؟
... واحد
ج: حيلك يا أخانا.. وصح النوم ويا دهوتي كمان.. طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة يا واحد.
س: تجي تطلع معانا للقمر؟
جماعة أبولو
ج: آسف كان بودي.. مير توني محول منه وعندي موعد في الزهرة.
س: هل تحب «الفلوس»؟
عبدالله الحمود - المزاحمية
ج: يجب أن تعلم أن آخر ما أفكر فيه يا بني هو الزفت الفلوس هذا.. قبل أن أنام.. هوه في حد لا يحب الفلوس، ألم يقل الشاعر الكبير والعالم النحرير.. والمفكر الخطير:
إن الدراهم كالمراهم تجبر العظم الكسير.
| 
